تبحث ساحل العاج، المضيفة، عن لقب بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم بعد عودة درامية وملحمية أوصلتها الى الدور نصف النهائي، حيث تأمل تخطّي الكونغو الديموقراطية، الصلبة، بانتظار الفائز من صِدام نيجيريا وجنوب أفريقيا ونزال فيكتور أوسيمين أفضل لاعب في أفريقيا وبيرسي تاو أفضل لاعب ينشط داخل القارة. ويلعب الفائزان في النهائي، الأحد، فيما يلعب الخاسران، السبت، لتحديد المركز الثالث. في المباراة الأولى، تأمل ساحل العاج، بطلة 1992 و2015، أنّ تواصل عودتها القوّية، فبعدما انتظرت المباراة الأخيرة من دور المجموعات لتحجز آخر البطاقات الأربع المخصّصة لأصحاب أفضل مركز ثالث، جرّدت السنغال من اللقب في ثُمن النهائي بالفوز عليها بركلات الترجيح 5-4، ثم حقّقت فوزاً ملحمياً على مالي القوّية 2-1 بعد التمديد، علّماً أنها لعبت 75 دقيقة منقوصة. ويواجه المدرب الموقت إيميرس فاييه موقفاً صعباً، إذ يخوض نصف النهائي من دون المدافع أوديلون كوسونو (23 عاماً)، والمهاجم اليافع عمر دياكيتيه (20 عاماً)، صاحب هدف الفوز القاتل، لطردهما في لقاء مالي. لكنّ فاييه ورجاله لن يكونوا في نزهة أمام قوّة وصلابة منتخب الكونغو الديموقراطية (بطل 1968 و1974) والذي حقّق انتصاراً صريحاً في ربع النهائي على غينيا 3-1، كان الأول له في البطولة بعد 4 تعادلات توالياً. ويعوّل المدرب الفرنسي سيباستيان دوسابر على خبرة وتألق المدافع شانسيل مبيمبا والمهاجم يوان ويسا اللذين سجّلا أمام غينيا. كما يأمل أن يعرف المهاجم سيدريك باكامبو (16 هدفاً في 53 مباراة) طريق الشباك مجدّداً. وفي المباراة الثانية على ملعب «السلام» في بواكي، تصطدم نيجيريا، الصلبة دفاعياً، مع جنوب أفريقيا وحارسها العملاق رونوين وليامس. وواصلت نيجيريا (بطلة 1980 و1994 و2013) أداءها المتوازن الذي يجمع بين الحدّة الهجومية والصلابة الدفاعية، حيث حافظت على نظافة شباكها للمباراة الرابعة توالياً، في استمرار لنهج مدربها البرتغالي جوزيه بيسيرو. ويأمل بيسيرو أن يواصل أديمولا لوكمان، تألقه اللافت، بعدما أحرز أهداف «النسور المتميزة» الثلاثة الأخيرة، هدفان في الكاميرون في ثُمن النهائي وهدف الفوز على أنغولا في ربع النهائي. في المقابل، يأمل مدرب جنوب أفريقيا، البلجيكي هوغو بروس أن يستعيد لاعب الأهلي المصري، تاو بريقه الذي خفت كثيراً خلال لقاء الرأس الأخضر الذي انتهى سلباً، قبل أن يحسمه الحارس وليامس بتصدّيه لأربع ركلات الترجيح، قادت منتخب «بافانا بافانا» (بطل 1996) الى نصف النهائي الأول منذ 2000. تبحث ساحل العاج، المضيفة، عن لقب بطولة كأس أمم أفريقيا لكرة القدم بعد عودة درامية وملحمية أوصلتها الى الدور نصف النهائي، حيث تأمل تخطّي الكونغو الديموقراطية، الصلبة، بانتظار الفائز من صِدام نيجيريا وجنوب أفريقيا ونزال فيكتور أوسيمين أفضل لاعب في أفريقيا وبيرسي تاو أفضل لاعب ينشط داخل القارة.ويلعب الفائزان في النهائي، الأحد، فيما يلعب الخاسران، السبت، لتحديد المركز الثالث. «أتلتيكو» في مهمّة صعبة أمام «بلباو» منذ 3 ساعات الاتحاد يلتقي الطائي اليوم منذ 3 ساعات في المباراة الأولى، تأمل ساحل العاج، بطلة 1992 و2015، أنّ تواصل عودتها القوّية، فبعدما انتظرت المباراة الأخيرة من دور المجموعات لتحجز آخر البطاقات الأربع المخصّصة لأصحاب أفضل مركز ثالث، جرّدت السنغال من اللقب في ثُمن النهائي بالفوز عليها بركلات الترجيح 5-4، ثم حقّقت فوزاً ملحمياً على مالي القوّية 2-1 بعد التمديد، علّماً أنها لعبت 75 دقيقة منقوصة.ويواجه المدرب الموقت إيميرس فاييه موقفاً صعباً، إذ يخوض نصف النهائي من دون المدافع أوديلون كوسونو (23 عاماً)، والمهاجم اليافع عمر دياكيتيه (20 عاماً)، صاحب هدف الفوز القاتل، لطردهما في لقاء مالي.لكنّ فاييه ورجاله لن يكونوا في نزهة أمام قوّة وصلابة منتخب الكونغو الديموقراطية (بطل 1968 و1974) والذي حقّق انتصاراً صريحاً في ربع النهائي على غينيا 3-1، كان الأول له في البطولة بعد 4 تعادلات توالياً.ويعوّل المدرب الفرنسي سيباستيان دوسابر على خبرة وتألق المدافع شانسيل مبيمبا والمهاجم يوان ويسا اللذين سجّلا أمام غينيا.كما يأمل أن يعرف المهاجم سيدريك باكامبو (16 هدفاً في 53 مباراة) طريق الشباك مجدّداً.وفي المباراة الثانية على ملعب «السلام» في بواكي، تصطدم نيجيريا، الصلبة دفاعياً، مع جنوب أفريقيا وحارسها العملاق رونوين وليامس.وواصلت نيجيريا (بطلة 1980 و1994 و2013) أداءها المتوازن الذي يجمع بين الحدّة الهجومية والصلابة الدفاعية، حيث حافظت على نظافة شباكها للمباراة الرابعة توالياً، في استمرار لنهج مدربها البرتغالي جوزيه بيسيرو.ويأمل بيسيرو أن يواصل أديمولا لوكمان، تألقه اللافت، بعدما أحرز أهداف «النسور المتميزة» الثلاثة الأخيرة، هدفان في الكاميرون في ثُمن النهائي وهدف الفوز على أنغولا في ربع النهائي.في المقابل، يأمل مدرب جنوب أفريقيا، البلجيكي هوغو بروس أن يستعيد لاعب الأهلي المصري، تاو بريقه الذي خفت كثيراً خلال لقاء الرأس الأخضر الذي انتهى سلباً، قبل أن يحسمه الحارس وليامس بتصدّيه لأربع ركلات الترجيح، قادت منتخب «بافانا بافانا» (بطل 1996) الى نصف النهائي الأول منذ 2000.
مشاركة :