أكد مدير إدارة معالجة الظواهر السلبية، وتحسين الصورة البصرية بالمسجد النبوي عبدالرحمن الأحمدي، أنَّ دور الإدارة يتمحور في رصد الظواهر السلبية.وأضاف -خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية»- إنَّه يتم إخضاع هذه الظاهرة للدراسة، ومعرفة أسبابها وعلاجها، ثم إيجاد الحلول المناسبة لها.وأشار الأحمدي إلى أنَّ الإدارة ترصد الظواهر ميدانيًّا عن طريق المراقبين، وعن طريق البلاغات الواردة، ثم التحرك لمعالجتها، والحد منها بالتعاون مع الفرق الميدانية والجهات ذات العلاقة.ولفت إلى أنَّ أبرز الظواهر السلبية تتمثَّل في الافتراش والنوم، والوقوف على الأبواب والمداخل الرئيسة، ويتم التعامل معها بالمتابعة الميدانية ومعالجتها فورًا.
مشاركة :