تروي الطفلة الفلسطينية لمى أبو جاموس وتوثق واقعا مرا يعيشه السكان في قطاع غزة. ففي مقاطع فيديو تنشرها على شبكات التواصل الاجتماعي تصف "أصغر صحافية في غزة" التي لا يتجاوز عمرها الأعوام التسعة، وكلها ثقة، أمام كاميرا هاتفها النقال يومياتها ويوميات سكان القطاع، همومهم وآمالهم التي شاهدها مئات الآلاف من متابعي حساباتها على إنستاغرام وتيك توك.
مشاركة :