أحيا آلاف المصلين أولى الليالي الوترية من العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك في مسجد بلال بن رباح بمنطقة الصديق. ودعا إمام المسجد في الصلاة لسمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد بأن يرحمه الله ويغفر له ويسكنه فسيح جناته، وذلك في أول رمضان يغيب الأمير الراحل عن الصلاة في مسجد بلال، حيث قال إمام المسجد «إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإننا على فراق نواف الأحمد لمحزونون». وعلى خطى وأثر والده سمو الأمير الراحل حرص سمو الشيخ أحمد النواف على أداء صلاة القيام في مسجد بلال في نفس المكان الذي كان يؤدي والده رحمه الله فيه الصلاة، وسط تواجد جموع غفيرة من المصلين. وتبدأ صلاة القيام في المسجد الساعة 11 ليلاً، ويستقطب المسجد كعادته السنوية كوكبة من أفضل القراء من أصحاب الأصوات الندية التي تبعث على النفس السكينة والخشوع. وحرصت إدارة المسجد على إقامة الخيام الرمضانية التي تضفي على المكان الأجواء الروحانية، فضلاً عن القيام بخدمة التنظيم والمساعدة للمصلين في المسجد وقاعاته الملحقة ومصلى السيدات، وتوفير مواقف تم تجهيزها لاستيعاب أكبر عدد من السيارات، وتوفير عدد كبير من سيارات «جولف» لنقل المصلين من المواقف إلى المسجد، مع وجود لوحات استرشادية مضيئة، مما يعطى انسيابية في الدخول والخروج، فضلاً عن الخدمات التي تقدم خصيصاً لكبار السن وأصحاب الهمم. أحيا آلاف المصلين أولى الليالي الوترية من العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك في مسجد بلال بن رباح بمنطقة الصديق.ودعا إمام المسجد في الصلاة لسمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد بأن يرحمه الله ويغفر له ويسكنه فسيح جناته، وذلك في أول رمضان يغيب الأمير الراحل عن الصلاة في مسجد بلال، حيث قال إمام المسجد «إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإننا على فراق نواف الأحمد لمحزونون». مركز عقلة الظفيري الرمضاني استقبل المُتهجّدين في ليلة الـ 21 منذ 59 دقيقة 1500 صائم على أكبر مائدة... في المباركية منذ ساعة وعلى خطى وأثر والده سمو الأمير الراحل حرص سمو الشيخ أحمد النواف على أداء صلاة القيام في مسجد بلال في نفس المكان الذي كان يؤدي والده رحمه الله فيه الصلاة، وسط تواجد جموع غفيرة من المصلين.وتبدأ صلاة القيام في المسجد الساعة 11 ليلاً، ويستقطب المسجد كعادته السنوية كوكبة من أفضل القراء من أصحاب الأصوات الندية التي تبعث على النفس السكينة والخشوع.وحرصت إدارة المسجد على إقامة الخيام الرمضانية التي تضفي على المكان الأجواء الروحانية، فضلاً عن القيام بخدمة التنظيم والمساعدة للمصلين في المسجد وقاعاته الملحقة ومصلى السيدات، وتوفير مواقف تم تجهيزها لاستيعاب أكبر عدد من السيارات، وتوفير عدد كبير من سيارات «جولف» لنقل المصلين من المواقف إلى المسجد، مع وجود لوحات استرشادية مضيئة، مما يعطى انسيابية في الدخول والخروج، فضلاً عن الخدمات التي تقدم خصيصاً لكبار السن وأصحاب الهمم.