ما بَيْنَ مُعْتَركِ الأحداقِ والمُهَجِ أنا القَتِيلُ بلا إثمٍ ولا حَرَجِ ودّعتُ قبل الهوى روحي لما نَظَرْتَ عينايَ مِنْ حُسْنِ ذاك المنظرِ البَهجِ للَّهِ أجفانُ عَينٍ فيكَ ساهِرةٍ شوقاً إليكَ وقلبٌ بالغَرامِ شَجِ وأضلُعٌ نَحِلَتْ كادتْ تُقَوِّمُها من الجوى كبِدي الحرّا من العِوَجِ وأدمُعٌ هَمَلَتْ لولا
مشاركة :