أشاهدُ معنَى حُسْنكُمْ فَيَلَذُّ لي خُضُوعي لَدَيْكُمْ في الهوى وتَذَلّلي وأشتاقُ للمَغْنَى الذي أنْتُمُ بِهِ وَلَوْلاَكُمُ ما شَاقَنِي ذِكْرُ منْزل فَلِلَّهِ كم من ليلةٍ قد قَطَعْتُها بِلَذّةِ عيشٍ والرّقِيب بمَعزِل ونَقْلِي مُدَامي والحَبيبُ مُنادِمي وأقْداحُ أفْراحِ المَحَبَّةِ تَنْجَلي ونِلْتُ مرادي
مشاركة :