تمرّ الصحافة عموماً والورقية خصوصاً بأزمة مالية وبنيوية وهيكلية، وبالتالي مرحلة انتقالية دقيقة، منذ العام 2008 تقريباً حين بدأ الحديث عن تحوّل بعض الصحف والمجلات من الورقي إلى الرقمي، وكيفية تغيير وجهة الصحافة من نشر المعلومة إلى الغوص في المعنى الثقافي الواسع للكلمة وتقديم مادة سلسة وعميقة وحصرية بعيداً من الأجندات السياسية والصراعات، وتحديد الجمهور المستهدف ونقل صوته، حسبما نقلت صحيفة "الحياة".
مشاركة :