ظهرت مكونات الربيع في منطقة حائل لتصنع منها حلة فارهة تتعطر برائحة النفل والخزامى، وتحولها إلى هذه المناظر الفاتنة، التي لا يمكن استنساخها إلّا من خلال صور العدسات لمشاهد الربيع الذي تعيشه حائل بعد مواسم الخير الممطرة المتلاحقة، واكتست مواقعها الطبيعية بثوبها الأخضر وأزهارها الجميلة وهي تتغنّى بجمالها، وجذبت هذه المناظر الجميلة المتنزهين وهواة التصوير.
مشاركة :