من المقرر أن تظل شعلة إحياء الذكرى مضاءة لمدة 100 يوم وذلك منذ السابع من أبريل في تكريم رسمي لضحايا الإبادة الجماعية التي وقعت في رواندا عام 1994. تعود جذور الإبادة الجماعية، التي مزقت مجتمعات الهوتو والتوتسي، إلى السياسات الاستعمارية التي انتهجتها القوى الغربية، حيث زُرعت بذور الانقسام من خلال المخطط الاستعماري المتمثل في "فرق تسد".■
مشاركة :