بحث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي و الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيف بوريل العلاقات بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، حيث أكد الجانبان على أهمية دعم استقرار المنطقة وخفض حدة التصعيد. وذكرت الأمانة العامة في بيان أن ذلك جاء خلال لقاء البديوي مع بوريل في لوكسمبورغ على هامش منتدى رفيع المستوى بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون حول الأمن والتعاون الإقليمي. وأشارت إلى أنه جرى خلال اللقاء مناقشة جدول أعمال المنتدى المقرر عقده اليوم الاثنين، حيث أكد الجانبان استمرار التواصل والعمل المشترك بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي للارتقاء بالعلاقات إلى مستويات تخدم المصالح المشتركة وتسهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي. وذكر البديوي أن اللقاء فرصة لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك لمواجهة التحديات وتعزيز الحوار والتعاون في مختلف المجالات و تبادل وجهات النظر حول الوضع في الشرق الأوسط لاسيما بعد التطورات والتصعيد الأخير التي شهدتها المنطقة. وأكد التزام الجانبين بأهمية دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعمل على دعوة جميع الأطراف المعنية لخفض حدة التصعيد. بحث الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي و الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيف بوريل العلاقات بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي، حيث أكد الجانبان على أهمية دعم استقرار المنطقة وخفض حدة التصعيد.وذكرت الأمانة العامة في بيان أن ذلك جاء خلال لقاء البديوي مع بوريل في لوكسمبورغ على هامش منتدى رفيع المستوى بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون حول الأمن والتعاون الإقليمي. البديوي: «المنتدى الخليجي الأوروبي» فرصة لتعزيز الحوار وتطوير آليات جديدة للتعاون منذ 23 ساعة العراق.. أولية في انفجار معسكر «كالسو» منذ يومين وأشارت إلى أنه جرى خلال اللقاء مناقشة جدول أعمال المنتدى المقرر عقده اليوم الاثنين، حيث أكد الجانبان استمرار التواصل والعمل المشترك بين مجلس التعاون والاتحاد الأوروبي للارتقاء بالعلاقات إلى مستويات تخدم المصالح المشتركة وتسهم في تعزيز الاستقرار الإقليمي والدولي.وذكر البديوي أن اللقاء فرصة لمناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك لمواجهة التحديات وتعزيز الحوار والتعاون في مختلف المجالات و تبادل وجهات النظر حول الوضع في الشرق الأوسط لاسيما بعد التطورات والتصعيد الأخير التي شهدتها المنطقة.وأكد التزام الجانبين بأهمية دعم الجهود الرامية لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة والعمل على دعوة جميع الأطراف المعنية لخفض حدة التصعيد.