أعلن بنك وربة تحقيق نتائج مالية لفترة الأشهر الثلاثة الأولى من2024، حيث أظهرت تحقيق أرباحاً صافية بلغت 4.7 مليون دينار، ما يعادل 2.17 فلس ربحية للسهم، مقارنة بـ4.3 مليون، تعادل 1.97 فلس ربحية للسهم، في الفترة ذاتها من 2023، بنمو 10.3 في المئة و10.2 في المئة على التوالي. وشهدت جميع المؤشرات المالية الرئيسية للبنك مساراً تصاعدياً ونمواً ملحوظاً حيث بلغ إجمالي حقوق الملكية الخاصة بمساهمي البنك 318.8 مليون، كما في نهاية مارس 2024، مقارنة بـ315.4 مليون نهاية 2023. وبلغ إجمالي أصول البنك 4.9 مليار، فيما بلغ إجمالي محفظة التمويل 3.6 مليار مقارنة بـ3.5 مليار بنمو 3.9 في المئة. وبلغ إجمالي حسابات المودعين 2.9 مليار. وفي ما يتعلق بمؤشرات الربحية شهدت صافي إيرادات التمويل نمواً في الربع الأول من العام الجاري بنسبة 46.5 في المئة لتصل 13.2 مليون دينار، وكذلك بلغ صافي إيرادات التشغيل 18.4 مليون، بنمو 21.5 في المئة، كما انخفضت نسبة التكلفة إلى الإيراد لتبلغ 53 في المئة مقارنة بـ56 في المئة. خطط النمو وقال رئيس مجلس الإدارة في «وربة» حمد مساعد الساير، إن نتائج الربع الأول من 2024 كانت مؤشراً قوياً لأداء البنك الإيجابي، وسيره بثبات على طريق النمو المستدام. ويعود هذا الأداء الإيجابي إلى خطط النمو الإستراتيجية القائمة بالدرجة الأولى على تقديم تجربة مصرفية متميزة من خلال توفير أفضل الحلول والخدمات المصرفية بأعلى المعايير. وأشار إلى أن النتائج المالية الجيدة التي حققها «وربة» تؤكد مرونة نموذج أعماله وقدرته على التكيف مع مختلف الظروف وما يحظى به من مكانة فريدة بين عملائه ومساهميه، بفضل قدرته الفائقة على الاستمرار وتخطي الصعاب التي كان لها الفضل الأكبر فيما يحققه البنك من نمو مستدام. وتابع الساير: «يُظهر النمو في جميع مؤشرات (وربة) المالية النجاح المتواصل في تنفيذ خطة التحول الإستراتيجي التي يواصل تطويرها باستمرار، وتنمية حصصه السوقية على مستوى جميع شرائح العملاء من الأفراد والشركات، مضيفاً أن البنك مستمر بتعزيز مكانته كعامل رئيسي وأساسي في القطاع المالي والمصرفي في الكويت، وحرصه على تطوير قدرات الموظفين باستمرار من خلال تنظيم دورات تدريبية بالشراكة والتعاون مع جهات عدة ومؤسسات متخصصة رائدة على المستوى المحلي والإقليمي. كفاءة ومرونة وذكر الساير أن المؤشرات المالية التي حققها البنك تؤكد كفاءة ومرونة السياسات والإجراءات التنفيذية التي ساعدت البنك على تطوير عملياته والتصدي للمنافسة القوية بالسوق المصرفي الكويتي والاستفادة من الفرص المتاحة بها، كما تعكس قوة وثبات القطاع المصرفي في الكويت، وقوة الاقتصاد الكويتي بشكل عام. وقال الساير إن «وربة» أحرز تقدماً في خطته الشاملة للتطور الرقمي التي تهدف إلى أتمتة منتجات البنك وخدماته وعملياته، بالاعتماد على بنية تحتية وخبرات فنية تتميز بالمعرفة والإبداع، ومازال البنك مستمراً في تطوير عمله من خلال بيئة تكنولوجيا فائقة الجودة مع التركيز على مواكبة التطور السريع والمتنامي في مجال الثورة الرقمية. وأفاد الساير بأن«وربة» يواصل مساعيه لجذب أفضل الكفاءات المصرفية وتوفير كل سبل الدعم لموارده البشرية من خلال بيئة عمل جاذبة وقادرة على تطوير الأعمال، مؤكداً على أن البنك يواصل جهوده للحفاظ على أعلى مستويات حوكمة الشركات وحوكمة المخاطر مع الحفاظ على قاعدة رأسمال قوية وتحقيق أقصى عوائد للمساهمين على أساس مستدام. وأعرب الساير عن شكره وتقديره للإدارة التنفيذية للبنك وجميع موظفيه على ما أظهروه من إخلاص وتفانٍ في العمل، مؤكداً اعتزاز«وربة» بثروته البشرية التي يعتبرها الركيزة الأساسية لاستمرار نجاح البنك وتقدمه. نتائج قوية من جانبه، قال الرئيس التنفيذي في«وربة» شاهين حمد الغانم:«أنهينا الربع الأول من 2024 محققين نتائج مالية جيدة حيث حققنا نمواً قوياً في الإيرادات والأرباح، واستمر الأداء التشغيلي الجيد في أعمالنا وواصلنا الاستفادة من فوائد مزيج أعمالنا المتنوع واستثماراتنا الإستراتيجية في المواهب والتكنولوجيا». وأشار الغانم إلى أن البيئة التشغيلية في الكويت واصلت الاستقرار في الربع الأول من 2024، مؤكداً أن قطاعات أعمال البنك الرئيسية حققت أداءً جيداً في هذا الربع إضافة إلى تسجيل مزيد من الزخم في المجالات الإستراتيجية التي تشمل إدارة الثروات. وبين الغانم أن أداء «وربة» يرتكز إلى إدارة حصيفة للمخاطر وجودة ائتمانية عالية حيث سيستفيد من نقاط القوة هذه طوال 2024 لخلق قيمة مضافة لمساهميه. وذكر أن البنك يواصل الاستثمار في المستقبل، وعزز من قدراته الرقمية لخدمة عملائه بشكل أفضل كما أطلق منتجات وحلولاً مبتكرة ستساعد عملائه على تلبية احتياجاتهم المصرفية بسهولة أكبر. سجل حافل وقال الغانم: «لدينا سجل حافل من الأداء المستدام وتركيزنا ينصب دائماً على تحسين الكفاءة التشغيلية والعمل على إدارة مستويات رأس المال بحصافة حتى نكون مستعدين بشكل مناسب لأي سيناريوهات يشهدها الاقتصاد العالمي». وأكد الغانم أن المعطيات تشير إلى أن «وربة» سيواصل التحسن في معدلات الربحية خلال 2024 مدعوماً بارتفاع حجم الأعمال، موضحاً أن البنك يتمتع بجدارة ائتمانية وبنسب سيولة عالية، ومحفظة تمويلية متنوعة، الأمر الذي يدعم نمو الأعمال ويزيد قدرات البنك التمويلية والاستثمارية. وأفاد الغانم بأن «وربة» يواصل خطواته المتقدمة في تنفيذ إستراتيجيته المرنة في سعيه إلى تقديم تجربة مصرفية مميزة، تواكب اتجاهات السوق الآخذة في التطوّر، وتحقّق معدلات استجابة أعلى تتناسب مع تطلعات العملاء ومتطلّباتهم المتنامية. وإضافة إلى ذلك، لم يتوقّف «وربة» عن الاستثمار في بنيته التحتية الرقمية وتبنّي أحدث التقنيات المصرفية، كجزء من الجهود الرامية إلى بناء نموذج أعمال أكثر تقدماً وتطوراً، حيث أسفرت هذه الجهود عن إطلاق واعتماد حلول جديدة تشمل تقنيات رقمية مبتكرة تتماشى مع التغيرات السريعة والمتلاحقة في السوق المحلي والأسواق الإقليمية، على حد سواء. أعلن بنك وربة تحقيق نتائج مالية لفترة الأشهر الثلاثة الأولى من2024، حيث أظهرت تحقيق أرباحاً صافية بلغت 4.7 مليون دينار، ما يعادل 2.17 فلس ربحية للسهم، مقارنة بـ4.3 مليون، تعادل 1.97 فلس ربحية للسهم، في الفترة ذاتها من 2023، بنمو 10.3 في المئة و10.2 في المئة على التوالي.وشهدت جميع المؤشرات المالية الرئيسية للبنك مساراً تصاعدياً ونمواً ملحوظاً حيث بلغ إجمالي حقوق الملكية الخاصة بمساهمي البنك 318.8 مليون، كما في نهاية مارس 2024، مقارنة بـ315.4 مليون نهاية 2023. وبلغ إجمالي أصول البنك 4.9 مليار، فيما بلغ إجمالي محفظة التمويل 3.6 مليار مقارنة بـ3.5 مليار بنمو 3.9 في المئة. وبلغ إجمالي حسابات المودعين 2.9 مليار. 146.6 مليون دينار أرباح «الوطني»... الربع الأول منذ ساعة 21 في المئة قفزة بأرباح «بوبيان»... في الربع الأول منذ ساعة وفي ما يتعلق بمؤشرات الربحية شهدت صافي إيرادات التمويل نمواً في الربع الأول من العام الجاري بنسبة 46.5 في المئة لتصل 13.2 مليون دينار، وكذلك بلغ صافي إيرادات التشغيل 18.4 مليون، بنمو 21.5 في المئة، كما انخفضت نسبة التكلفة إلى الإيراد لتبلغ 53 في المئة مقارنة بـ56 في المئة.خطط النمو وقال رئيس مجلس الإدارة في «وربة» حمد مساعد الساير، إن نتائج الربع الأول من 2024 كانت مؤشراً قوياً لأداء البنك الإيجابي، وسيره بثبات على طريق النمو المستدام. ويعود هذا الأداء الإيجابي إلى خطط النمو الإستراتيجية القائمة بالدرجة الأولى على تقديم تجربة مصرفية متميزة من خلال توفير أفضل الحلول والخدمات المصرفية بأعلى المعايير.وأشار إلى أن النتائج المالية الجيدة التي حققها «وربة» تؤكد مرونة نموذج أعماله وقدرته على التكيف مع مختلف الظروف وما يحظى به من مكانة فريدة بين عملائه ومساهميه، بفضل قدرته الفائقة على الاستمرار وتخطي الصعاب التي كان لها الفضل الأكبر فيما يحققه البنك من نمو مستدام.وتابع الساير: «يُظهر النمو في جميع مؤشرات (وربة) المالية النجاح المتواصل في تنفيذ خطة التحول الإستراتيجي التي يواصل تطويرها باستمرار، وتنمية حصصه السوقية على مستوى جميع شرائح العملاء من الأفراد والشركات، مضيفاً أن البنك مستمر بتعزيز مكانته كعامل رئيسي وأساسي في القطاع المالي والمصرفي في الكويت، وحرصه على تطوير قدرات الموظفين باستمرار من خلال تنظيم دورات تدريبية بالشراكة والتعاون مع جهات عدة ومؤسسات متخصصة رائدة على المستوى المحلي والإقليمي.كفاءة ومرونة وذكر الساير أن المؤشرات المالية التي حققها البنك تؤكد كفاءة ومرونة السياسات والإجراءات التنفيذية التي ساعدت البنك على تطوير عملياته والتصدي للمنافسة القوية بالسوق المصرفي الكويتي والاستفادة من الفرص المتاحة بها، كما تعكس قوة وثبات القطاع المصرفي في الكويت، وقوة الاقتصاد الكويتي بشكل عام.وقال الساير إن «وربة» أحرز تقدماً في خطته الشاملة للتطور الرقمي التي تهدف إلى أتمتة منتجات البنك وخدماته وعملياته، بالاعتماد على بنية تحتية وخبرات فنية تتميز بالمعرفة والإبداع، ومازال البنك مستمراً في تطوير عمله من خلال بيئة تكنولوجيا فائقة الجودة مع التركيز على مواكبة التطور السريع والمتنامي في مجال الثورة الرقمية.وأفاد الساير بأن«وربة» يواصل مساعيه لجذب أفضل الكفاءات المصرفية وتوفير كل سبل الدعم لموارده البشرية من خلال بيئة عمل جاذبة وقادرة على تطوير الأعمال، مؤكداً على أن البنك يواصل جهوده للحفاظ على أعلى مستويات حوكمة الشركات وحوكمة المخاطر مع الحفاظ على قاعدة رأسمال قوية وتحقيق أقصى عوائد للمساهمين على أساس مستدام.وأعرب الساير عن شكره وتقديره للإدارة التنفيذية للبنك وجميع موظفيه على ما أظهروه من إخلاص وتفانٍ في العمل، مؤكداً اعتزاز«وربة» بثروته البشرية التي يعتبرها الركيزة الأساسية لاستمرار نجاح البنك وتقدمه.نتائج قوية من جانبه، قال الرئيس التنفيذي في«وربة» شاهين حمد الغانم:«أنهينا الربع الأول من 2024 محققين نتائج مالية جيدة حيث حققنا نمواً قوياً في الإيرادات والأرباح، واستمر الأداء التشغيلي الجيد في أعمالنا وواصلنا الاستفادة من فوائد مزيج أعمالنا المتنوع واستثماراتنا الإستراتيجية في المواهب والتكنولوجيا».وأشار الغانم إلى أن البيئة التشغيلية في الكويت واصلت الاستقرار في الربع الأول من 2024، مؤكداً أن قطاعات أعمال البنك الرئيسية حققت أداءً جيداً في هذا الربع إضافة إلى تسجيل مزيد من الزخم في المجالات الإستراتيجية التي تشمل إدارة الثروات.وبين الغانم أن أداء «وربة» يرتكز إلى إدارة حصيفة للمخاطر وجودة ائتمانية عالية حيث سيستفيد من نقاط القوة هذه طوال 2024 لخلق قيمة مضافة لمساهميه.وذكر أن البنك يواصل الاستثمار في المستقبل، وعزز من قدراته الرقمية لخدمة عملائه بشكل أفضل كما أطلق منتجات وحلولاً مبتكرة ستساعد عملائه على تلبية احتياجاتهم المصرفية بسهولة أكبر.سجل حافل وقال الغانم: «لدينا سجل حافل من الأداء المستدام وتركيزنا ينصب دائماً على تحسين الكفاءة التشغيلية والعمل على إدارة مستويات رأس المال بحصافة حتى نكون مستعدين بشكل مناسب لأي سيناريوهات يشهدها الاقتصاد العالمي».وأكد الغانم أن المعطيات تشير إلى أن «وربة» سيواصل التحسن في معدلات الربحية خلال 2024 مدعوماً بارتفاع حجم الأعمال، موضحاً أن البنك يتمتع بجدارة ائتمانية وبنسب سيولة عالية، ومحفظة تمويلية متنوعة، الأمر الذي يدعم نمو الأعمال ويزيد قدرات البنك التمويلية والاستثمارية.وأفاد الغانم بأن «وربة» يواصل خطواته المتقدمة في تنفيذ إستراتيجيته المرنة في سعيه إلى تقديم تجربة مصرفية مميزة، تواكب اتجاهات السوق الآخذة في التطوّر، وتحقّق معدلات استجابة أعلى تتناسب مع تطلعات العملاء ومتطلّباتهم المتنامية.وإضافة إلى ذلك، لم يتوقّف «وربة» عن الاستثمار في بنيته التحتية الرقمية وتبنّي أحدث التقنيات المصرفية، كجزء من الجهود الرامية إلى بناء نموذج أعمال أكثر تقدماً وتطوراً، حيث أسفرت هذه الجهود عن إطلاق واعتماد حلول جديدة تشمل تقنيات رقمية مبتكرة تتماشى مع التغيرات السريعة والمتلاحقة في السوق المحلي والأسواق الإقليمية، على حد سواء.