تامر أفندي يكتب: لحظة ضجر في الحظيرة!

  • 4/30/2024
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

تعطلت بي سيارتي.. فوقفت على الطريق “أشاور” لأي سيارة ولم يستجب لاستغاثتي سوى “عربجي” فركبت معه وأخذ يتحدث في كل شيء “اقتصاد.. سياسة.. طب.. هندسة.. علاقات اجتماعية.. أبحاث بيولوجية.. ويُحلل ويضع روشتات إصلاح”.. ثم فاجأني بأنه يقول: "إنت عارف يا بيه أنا أزمتي إيه؟ إن الناس بتجادل في كل شيء! كنت تذكرت

مشاركة :