شركة رقمي
نقل من موقع
أحب هؤلاء الذي ينفقون أنفسهم لصالح الناس.. وما زالت أحبو نحو الرضا رغم شغفي بالقراءة ومحاولة الوصول إلى اليقين.. أن أترك التدبير وأجافِ القلق..
مشاركة :