شاركت المشاريع السعودية الـ(5) الكبرى في معرض قمة الشرق الأوسط، وهي ضمن مشروعات رؤية السعودية 2030 التي تبلغ الرئيسية منها (41) مشروعاً، والفرعية تتجاوز (150) مشروعاً والأرقام في تزايد. المشروعات الكبرى السعودية: - القدية بمنطقة الرياض. - نيوم بمنطقة تبوك. - شركة البحر الأحمرالدولية بمنطقة تبوك. - والدرعية بمنطقة الرياض. - روشن في بعض مناطق المملكة (مشروع إسكان). فقد استضافت ونظمت السعودية المؤتمر ومعرض المشاريع الكبرى وقمة الشرق الأوسط 2024م التي عقدت خلال الفترة 13 - 14 مايو 2024م في الرياض، حيث أتاح المعرض والقمة: - اطلاع المشاركين على المشاريع الـ (5) الكبرى في المملكة - تمت الإشارة لها -. - المشاهدة عن قرب للمشروعات الكبرى في منطقة الرياض: القدية والدرعية وبعض مشروعات روشن السكني. إضافة إلى مشروع السعودية الخضراء والرياض الخضراء. - اطلاع المعرض والمشاركين على التجربة السعودية وابتكارات مشروعاتها، وأيضا الاطلاع على التجارب، والحلول العملية والابتكارية في مجال المشاريع إقليمياً ودولياً. - إتاحة المجال للتعرف على أبرز الأنشطة المعمارية والإنشائية في السعودية والشرق الأوسط؛ بما يسهم في بناء تخطيط حضري مستدام. - سيتيح المعرض المجال لجهات المقاولين والمستثمرين أصحاب المصلحة وملاك المشاريع في المملكة يتح لهم المشاركة. - اطلاع المشاركين على التنمية الحضرية المستدامة التي تتبناها المملكة وبخاصة بالرياض وما تحقق من مستهدفات رؤية المملكة 2030. - يعزز دور أمانة منطقة الرياض الإستراتيجي لكونها ممكّنًا رائدًا في التنمية المستدامة للمشاريع الكبرى في المملكة؛ حيث تضم الرياض مشروعات فرعية ضخمة ضمن المشاريع الكبرى. - يساهم في جعل المملكة وجهة للمستثمرين في الشرق الأوسط. - يسهم في بناء خططها التنموية، الحضرية، البيئية بشكل يتوافق مع إستراتيجيتها، ومتطلبات منطقة الرياض. - تسلط القمة الضوء على المشاريع الكبرى، من خلال انتقالها من مشروعات على مجسمات إلى منشآت شاخصة وقائمة. - تتنوع المشاريع المشاركة في المعرض والقمة حيث تشمل المشاريع السياحية، والسكنية، والتجارية، والصناعية، ومنها المشاريع المقامة في منطقة الرياض، مثل مشاريع البنية التحتية، وتطوير حي الملك سلمان، وأنسنة الأحياء، ومشاريع الإصحاح البيئي، والتشجير، والحد من التشوه البصري، والتنمية الحضرية. ‎- إقامة المعرض والقمة بالرياض يساهم في تعزيز حضور الرياض النوعي، وبناء شراكات نوعية، والاطلاع على التجارب في الحلول الذكية، والابتكار في إدارة المدن، والبناء الحضري، والتحول الرقمي؛ خدمة للسكان، بما يجعل الرياض وجهة عالمية، مزدهرة، مستدامة.