عندما سمحت ماليزيا لمئات المهاجرين من الروهينغا والبنغال، الذين تخلى عنهم المهربون وتركوهم يهيمون على وجوههم في بحر أندامان، بالرسو على شواطئها في شهر مايو/ أيار الماضي، انتهت حالة الجمود الدبلوماسي الإقليمي الذي ترك آلاف الأرواح في وضع غير يقيني واستحوذ على عناوين وسائل الإعلام الدولية...
مشاركة :