تثير الهجمات الأخيرة في داغستان والتي أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 20 شخصا واستهدفت كنائس أرثوذكسية ومعبد يهودي، تساؤلات حول عودة خطر "التطرف الإسلامي" إلى روسيا كما قال سيرغي ماركوف المستشار السابق للكرملين. لكنها تسلط الضوء بشكل خاص حول مدى ضرورة إعادة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي يصب اهتمامه على الحرب في أوكرانيا، ترتيب أولوياته الأمنية للتصدي للخطر الجهادي.
مشاركة :