أعلنت جامعة حمدان بن محمد الذكية يوم أمس الاثنين الموافق 8 يوليو عن بدء استقبال الترشيحات لجائزة التميّز في التعلّم الإلكتروني، وجائزة فايجنباوم للتميّز القيادي، وجائزة الباز للتميّز في الاستدامة المؤسّسية. وتهدف هذه الجوائز إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية للشركات، وتكريم القيادة المتميّزة، والاحتفاء بالتقدّم الريادي في مجال التعلّم الإلكتروني في العالم العربي. يذكر أنّ جائزة الباز تهدف لدعم الممارسات المستدامة وتعزيز التميّز المؤسّسي على مستوى العالم، وقد سُمّيت تيمّنًا بالدكتور فاروق الباز الذي يعتبر أول عربي شارك في أبولو وأشرف على البعثات إلى القمر وتحليله للنظم في وكالة ناسا، وتمنح الجامعة الجائزة للمؤسسات التي تتبنّى مبادرات المسؤولية الاجتماعية على جميع المستويات وتعزّز ثقافة التنافسية المستدامة وإحداث الفارق. ويشمل التقييم جوانب التمكين المؤسّسي الذي يشتمل على إنشاء نظام بيئي يدعم التميّز المؤسّسي المستدام والأداء وفق المقاييس الاقتصادية، والقدرات الذاتية، ومشاركة الأطراف المعنية بالعمل المؤسّسي، والقدرة التنافسية، وتأثير المسؤولية الاجتماعية للشركات. منذ انطلاقها في عام 2006 ساهمت جائزة فايجينباوم للتميز القيادي بشكل ريادي في تكريم القادة المتميّزين في العالم العربي، والتي سميت تيمّنا بالدكتور أرماند فال فايجينباوم والمعروف بـ"الأب الروحي لمراقبة الجودة الشاملة"، وهو مؤسّس "مفهوم الجودة" وإدارة الجودة الشاملة. وتهجف الجائزة إلى تكريم القادة الذين ساهموا بشكل كبير في تطوّر مؤسّساتهم وغرسوا ثقافة الجودة في العمل، وتُكرّم الجائزة أصحاب الأدوار القيادية، فضلاً عن القادة الشباب لقيادتهم الاستثنائية والتزامهم بالتميّز ضمن ثلاث فئات: المنجزون، والقيادات النسائية، والنجوم الصاعدة. أطلقت جامعة حمدان بن محمد الذكية جائزة التميّز في التعلّم الإلكتروني في العام 2005، والتي ساهمت منذ إطلاقها في إبراز الدور الريادي في التعليم الإلكتروني والتعليم الذكي لكل من المؤسّسات والأفراد في العالم العربي، وهي تشمل ثلاث فئات: أفضل ورقة بحثية لتطبيق التعلّم الذكي، وأفضل دورة تعليمية ذكية مصمّمة، وجائزة الإنجاز الفردي المتميّز في التعلّم الذكي. وتحتفي هذه الجوائز بالابتكارات في التعلّم الإلكتروني لإبراز أفضل الممارسات والمشاريع التي قدّمت مساهمات كبيرة في هذا المجال، وتكرّم الجائزة الأبحاث التي تُطوّر التعلّم الذكي، والدورات التي تسلّط الضوء على الإبداع في التصميم المبتكر، والأفراد الذين أظهروا روحاً قيادية فاعلة وقدّموا مساهمات بارزة في مجال التعلّم الإلكتروني. يشار إلى أنّ الجوائز الثلاث تحظى باهتمام عالمي يضعها في صدارة جوائز تكريم القيادة المتميّزة على مستوى العالم. وتُشرف لجنة تحكيم دولية على تقييم جميع الترشيحات، وتُستقبل الطلبات حتى نهاية سبتمبر 2024 يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة x أعلنت جامعة حمدان بن محمد الذكية يوم أمس الاثنين الموافق 8 يوليو عن بدء استقبال الترشيحات لجائزة التميّز في التعلّم الإلكتروني، وجائزة فايجنباوم للتميّز القيادي، وجائزة الباز للتميّز في الاستدامة المؤسّسية. وتهدف هذه الجوائز إلى تعزيز المسؤولية الاجتماعية للشركات، وتكريم القيادة المتميّزة، والاحتفاء بالتقدّم الريادي في مجال التعلّم الإلكتروني في العالم العربي. جائزة الباز للتميّز في الاستدامة المؤسسية يذكر أنّ جائزة الباز تهدف لدعم الممارسات المستدامة وتعزيز التميّز المؤسّسي على مستوى العالم، وقد سُمّيت تيمّنًا بالدكتور فاروق الباز الذي يعتبر أول عربي شارك في أبولو وأشرف على البعثات إلى القمر وتحليله للنظم في وكالة ناسا، وتمنح الجامعة الجائزة للمؤسسات التي تتبنّى مبادرات المسؤولية الاجتماعية على جميع المستويات وتعزّز ثقافة التنافسية المستدامة وإحداث الفارق. ويشمل التقييم جوانب التمكين المؤسّسي الذي يشتمل على إنشاء نظام بيئي يدعم التميّز المؤسّسي المستدام والأداء وفق المقاييس الاقتصادية، والقدرات الذاتية، ومشاركة الأطراف المعنية بالعمل المؤسّسي، والقدرة التنافسية، وتأثير المسؤولية الاجتماعية للشركات. جائزة فايجنباوم للتميّز القيادي منذ انطلاقها في عام 2006 ساهمت جائزة فايجينباوم للتميز القيادي بشكل ريادي في تكريم القادة المتميّزين في العالم العربي، والتي سميت تيمّنا بالدكتور أرماند فال فايجينباوم والمعروف بـ"الأب الروحي لمراقبة الجودة الشاملة"، وهو مؤسّس "مفهوم الجودة" وإدارة الجودة الشاملة. وتهجف الجائزة إلى تكريم القادة الذين ساهموا بشكل كبير في تطوّر مؤسّساتهم وغرسوا ثقافة الجودة في العمل، وتُكرّم الجائزة أصحاب الأدوار القيادية، فضلاً عن القادة الشباب لقيادتهم الاستثنائية والتزامهم بالتميّز ضمن ثلاث فئات: المنجزون، والقيادات النسائية، والنجوم الصاعدة. جوائز التميّز في التعلم الإلكتروني أطلقت جامعة حمدان بن محمد الذكية جائزة التميّز في التعلّم الإلكتروني في العام 2005، والتي ساهمت منذ إطلاقها في إبراز الدور الريادي في التعليم الإلكتروني والتعليم الذكي لكل من المؤسّسات والأفراد في العالم العربي، وهي تشمل ثلاث فئات: أفضل ورقة بحثية لتطبيق التعلّم الذكي، وأفضل دورة تعليمية ذكية مصمّمة، وجائزة الإنجاز الفردي المتميّز في التعلّم الذكي. وتحتفي هذه الجوائز بالابتكارات في التعلّم الإلكتروني لإبراز أفضل الممارسات والمشاريع التي قدّمت مساهمات كبيرة في هذا المجال، وتكرّم الجائزة الأبحاث التي تُطوّر التعلّم الذكي، والدورات التي تسلّط الضوء على الإبداع في التصميم المبتكر، والأفراد الذين أظهروا روحاً قيادية فاعلة وقدّموا مساهمات بارزة في مجال التعلّم الإلكتروني. اهتمام عالمي بالجوائز يشار إلى أنّ الجوائز الثلاث تحظى باهتمام عالمي يضعها في صدارة جوائز تكريم القيادة المتميّزة على مستوى العالم. وتُشرف لجنة تحكيم دولية على تقييم جميع الترشيحات، وتُستقبل الطلبات حتى نهاية سبتمبر 2024 يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة x
مشاركة :