في الـ 20 من حزيران/ يونيو 1963، أرسل رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي آنذاك جيه إدغار هوفر برقية إلى السفارة الأمريكية في لندن يزعم فيها أن الأمير البريطاني الراحل فيليب ربما كان ”متورطًا“ مع كريستين كيلر وماندي رايس ديفيز، أي المرأتين اللتين كانتا في قلب فضيحة بروفومو الجنسية.
مشاركة :