أثارت فقرة في حفل افتتاح أولمبياد باريس، جدلًا وغضبًا في فرنسا وخارجها، بعدما استخدمت لوحة شهيرة في مقاربة بدت مستغربة للبعض.فقد حاكى راقصون لوحة «العشاء الأخير» لليوناردو دافنشي، لكن العرض تضمَّن إشارات إلى مجتمع الميم، ممَّا أثار حفيظة جزء من اليمين الفرنسي، فضلًا عن أصداء عالمية.وظهر في العرض راقصون يمثِّلون مجتمع المتحوِّلين؛ ممَّا اعتُبر إقحامًا لهذه المسألة الجدليَّة في أكبر حدث رياضي في العالم، بينما اعتبر كثيرون العرض «مسيئًا».وفي السياق ذاته، وُصف العرض بأنَّه «افتقار تام للاحترام تجاه إحدى أشهر اللوحات في العالم»، وفقًا لما نشرته «سكاي نيوز».وقال حساب البطولة الرسمي على منصَّة «إكس»، إنَّ العرض كان «تفسيرًا للإله اليوناني ديونيسوس، لجعلنا ندرك عبثية العنف بين البشر».
مشاركة :