يستحقّ العاملون من المنازل، أكثر من طاولات مكاتب معدنية وكراس محشورة في الزوايا؛ إذ يجدر تنسيق ديكورات المكاتب، بصورة مُرغّبة في العمل في هذه المساحات، حتى أوقات مُتأخّرة من الليل. وفيما يهتمّ مُصمّمو الديكور أكثر فأكثر، بحوائط المنازل وديكوراتها وألوان الطلاء الذي سيُطبّق عليها، أو المواد المستخدمة في تلبيسها، ينسحب الأمر على حوائط المكاتب المنزليّة. إليكِ، أفكار لديكورات حوائط المكاتب المنزلية، في السطور الآتية. من المُرجّح أن يقضي العاملون عن بعد، ساعات عديدة في مكاتبهم المنزلية، الأمر الذي يتطلب أكثر من حشر طاولات مكتبية صغيرة في زوايا بلا نوافذ، مهما كانت مساحات منازلهم ضيقة. إليك، 5 أفكار لديكورات حوائط المكاتب المنزلية، في الآتي. يصح اللجوء إلى لون مفضل من شاغلي المساحات المذكورة، لدهن الجدران. مثلًا: قد يُفضّل البعض للخلفيات ألوانًا مشرقةً ومُبهجةً، ومنها: البرتقالي أو الأخضر الليموني، فيما يحتاج آخرون إلى ظلال مُهدئة، مثل: الأخضر النباتي أو الأزرق الرغوي البحري. لا يُغفل عن دور الألوان في التأثير في الحالات المزاجية، إذ يمكن للجدران الملونة في المكاتب المنزلية أن تساعد على إنجاز المزيد من العمل. في العموم، يمكن أن تمنح الألوان البنية الترابية والخضر على الجدران شعورًا بالاسترخاء؛ ويمكن أن تمنح الألوان البرتقالية والرمادية الفاتحة، بدورها طاقة وحيوية. من الصحيح اختيار مواقع للمكاتب المنزلية، بصورة تسمح في التحديق في شيء أكثر إثارة من الحوائط البيض الفارغة! عند النظر أعلى من شاشات الكُمبيوترات؛ يعدّ الضوء الطبيعي الداخل من النوافذ مثاليًّا، لكن في المساحات الخالية من النوافذ، يجدر تعليق لوحات جميلة، أو وضع كراسي المكتب، بصورة تواجه الأبواب. لناحية اللوحات الفنية الجدارية، من الضرورة اختيار تلك ذات الموضوعات، التي تتفق مع مشاعر شاغلي المكاتب، والأمزجة التي يرغبون في إضفائها على مساحات عملهم. يجب أن تعكس المكاتب الشخصيات الفريدة لشاغليها، وأذواقهم. مثلًا: لهواة النشاطات في الهواء الطلق والمغامرة، قد تكون المناظر الطبيعية المجردة هي خيار موفق للوحات. أمّا لأولئك الذين يقدرون البساطة، يمكن أن يكون الفن البسيط هو اللمسة المثالية. ربما ينجذب فريق ثالث إلى حيوية الحياة والألوان، ما يقود إلى اختيار فن الحائط البوهيمي. في العموم، يمكن للفن التجريدي، تحفيز الأخيلة وإثارة التفسيرات اللانهائية، ما يُلهم التفكير خارج الصندوق والتعامل مع المهام بمنظور جديد. يخلق الفن النباتي، من جانبه، أجواء هادئة، في مقابل فن الجدران البوهيمي الذي يضيف مشاعر فريدة والمزيد من الاهتمام. في بعض الأحيان، تلفت جدارية المرء، من دون سبب محدد. عندما يتردد صدى الفن في مكتبك، يصبح امتدادًا لشخصيتك، ويثبتك في المكان. يحتاج المرء إلى القليل من التحفيز الإضافي، خصوصًا في خضم العمل؛ لذلك يعدّ دمج اقتباسات تحفيزية بالحوائط، في مساحات العمل المنزلية، فكرة ناجحة. في هذا الإطار، يصح اختيار العبارات التي يتردّد صداها مع شاغلي المكاتب، وتمكنهم من التغلب على التحدي التالي. استخدام مساحات المكاتب المنزلية، بكفاءة، أمر ضروري. في هذا الإطار، يمكن توزيع مجموعة من الرفوف العائمة على حوائط المكاتب، وذلك لإبعاد الأوراق ومعدات المكتب عن أسطح الطاولات، واستخدام مجلدات ملفات رأسية على المكاتب للاحتفاظ بالأوراق المهمة في متناول الأيدي. من جهة ثانية، يعد التخزين الذي يتخذ هيئة مكعبات خشبية أو معدنية أو سلال بديلًا ممتعًا عن رفوف الكتب الحائطية. في الآتي، مجموعة من أفكار الديكور لتطبيقها عند تصميم المكاتب المنزلية المودرن: يستحقّ العاملون من المنازل، أكثر من طاولات مكاتب معدنية وكراس محشورة في الزوايا؛ إذ يجدر تنسيق ديكورات المكاتب، بصورة مُرغّبة في العمل في هذه المساحات، حتى أوقات مُتأخّرة من الليل. وفيما يهتمّ مُصمّمو الديكور أكثر فأكثر، بحوائط المنازل وديكوراتها وألوان الطلاء الذي سيُطبّق عليها، أو المواد المستخدمة في تلبيسها، ينسحب الأمر على حوائط المكاتب المنزليّة. إليكِ، أفكار لديكورات حوائط المكاتب المنزلية، في السطور الآتية. 5 أفكار لحوائط المكاتب المنزلية مكتب منزلي مطلية جدرانه بطلاء أزرقمن المُرجّح أن يقضي العاملون عن بعد، ساعات عديدة في مكاتبهم المنزلية، الأمر الذي يتطلب أكثر من حشر طاولات مكتبية صغيرة في زوايا بلا نوافذ، مهما كانت مساحات منازلهم ضيقة. إليك، 5 أفكار لديكورات حوائط المكاتب المنزلية، في الآتي. تلوين الحوائط يصح اللجوء إلى لون مفضل من شاغلي المساحات المذكورة، لدهن الجدران. مثلًا: قد يُفضّل البعض للخلفيات ألوانًا مشرقةً ومُبهجةً، ومنها: البرتقالي أو الأخضر الليموني، فيما يحتاج آخرون إلى ظلال مُهدئة، مثل: الأخضر النباتي أو الأزرق الرغوي البحري. لا يُغفل عن دور الألوان في التأثير في الحالات المزاجية، إذ يمكن للجدران الملونة في المكاتب المنزلية أن تساعد على إنجاز المزيد من العمل. في العموم، يمكن أن تمنح الألوان البنية الترابية والخضر على الجدران شعورًا بالاسترخاء؛ ويمكن أن تمنح الألوان البرتقالية والرمادية الفاتحة، بدورها طاقة وحيوية. الضوء الطبيعي من الصحيح اختيار مواقع للمكاتب المنزلية، بصورة تسمح في التحديق في شيء أكثر إثارة من الحوائط البيض الفارغة! عند النظر أعلى من شاشات الكُمبيوترات؛ يعدّ الضوء الطبيعي الداخل من النوافذ مثاليًّا، لكن في المساحات الخالية من النوافذ، يجدر تعليق لوحات جميلة، أو وضع كراسي المكتب، بصورة تواجه الأبواب. اللوحات الجدارية لوحة على حائط المكتب المنزلي لناحية اللوحات الفنية الجدارية، من الضرورة اختيار تلك ذات الموضوعات، التي تتفق مع مشاعر شاغلي المكاتب، والأمزجة التي يرغبون في إضفائها على مساحات عملهم. يجب أن تعكس المكاتب الشخصيات الفريدة لشاغليها، وأذواقهم. مثلًا: لهواة النشاطات في الهواء الطلق والمغامرة، قد تكون المناظر الطبيعية المجردة هي خيار موفق للوحات. أمّا لأولئك الذين يقدرون البساطة، يمكن أن يكون الفن البسيط هو اللمسة المثالية. ربما ينجذب فريق ثالث إلى حيوية الحياة والألوان، ما يقود إلى اختيار فن الحائط البوهيمي. في العموم، يمكن للفن التجريدي، تحفيز الأخيلة وإثارة التفسيرات اللانهائية، ما يُلهم التفكير خارج الصندوق والتعامل مع المهام بمنظور جديد. يخلق الفن النباتي، من جانبه، أجواء هادئة، في مقابل فن الجدران البوهيمي الذي يضيف مشاعر فريدة والمزيد من الاهتمام. في بعض الأحيان، تلفت جدارية المرء، من دون سبب محدد. عندما يتردد صدى الفن في مكتبك، يصبح امتدادًا لشخصيتك، ويثبتك في المكان. العبارات المحفزة عبارة معلقة على حائط المكتب المنزلي يحتاج المرء إلى القليل من التحفيز الإضافي، خصوصًا في خضم العمل؛ لذلك يعدّ دمج اقتباسات تحفيزية بالحوائط، في مساحات العمل المنزلية، فكرة ناجحة. في هذا الإطار، يصح اختيار العبارات التي يتردّد صداها مع شاغلي المكاتب، وتمكنهم من التغلب على التحدي التالي. الرفوف العائمة استخدام مساحات المكاتب المنزلية، بكفاءة، أمر ضروري. في هذا الإطار، يمكن توزيع مجموعة من الرفوف العائمة على حوائط المكاتب، وذلك لإبعاد الأوراق ومعدات المكتب عن أسطح الطاولات، واستخدام مجلدات ملفات رأسية على المكاتب للاحتفاظ بالأوراق المهمة في متناول الأيدي. من جهة ثانية، يعد التخزين الذي يتخذ هيئة مكعبات خشبية أو معدنية أو سلال بديلًا ممتعًا عن رفوف الكتب الحائطية. ديكورات مكاتب مودرن جدارية مميزة خلف طاولة المكتب المنزلي في الآتي، مجموعة من أفكار الديكور لتطبيقها عند تصميم المكاتب المنزلية المودرن: من المهم حسن اختيار الألوان لعناصر الديكور، في المكاتب المنزلية. من المُفيد توزيع الأثاث في غرف المكاتب، بطريقة مدروسة، مع إيداع مسافات فارغة بين العناصر لتسهيل الحركة والإيحاء بالرحابة. من اللافت إبعاد طاولات المكاتب عن أبواب الغرف التي تحتوي عليها، وترتيبها قبالة أي منظر خارجي. لا بدّ من اختيار الخشب في تصميم عناصر المكاتب، علمًا أن الخامة المذكورة طبيعية ولن تأفل موضتها يومًا، وتعمّر طويلًا. من المفضل الابتعاد عن اختيار قطع الأثاث ذات الزوايا الحادة، بل التوجه إلى الحواف المنحنية والدائرية الرائجة. على الكراسي أن تكون مريحة، ومزودة بظهور مرتفعة لتعزيز راحة الجالسين، أثناء العمل. من الضرورة تجنب الفوضى في الغرف المذكورة، وذلك من خلال ترتيب الأغراض في وحدات مغلقة للتخزين، فضلًا عن تجنب توزيع الإكسسوارات على أسطح الطاولات حتى لا تعيق العمل، بل على الرفوف، علمًا أن الإكسسوارات المفضلة في غرف المكاتب، تشتمل على: اللوحات الجداريّة أو الإكسسوارات المستلهمة من الطبيعة، كما النباتات الخضر، الأمر الذي يحفز على الإنتاجية والإبداع. لا بدّ من توفير منافذ التهوية الفعالة. لا مناصّ من تأمين كمّ وافر من الإضاءة الطبيعية والصناعية في غرف المكاتب المنزليّة، وذلك من خلال توزيع "السبوتات" بطريقة مدروسة في الأسقف المستعارة، كما تثبيت وحدات الإنارة ضمن الرفوف لإضفاء لمسات جمالية، إضافة إلى الإنارة المركّزة فوق طاولات المكاتب أو على الأرضيات.
مشاركة :