يجمع فنُّ الحرق على الخشب، الرسم، والخط، والنَّحت؛ لإبراز الجوانب والمؤثِّرات الفنيَّة على اللوحةِ.وفي الباحة يمارسُ كل من محمد بن جمعان الزهراني، وعيضة علي الزهراني هذا الفن، الذي ورثاه من الآباء والأجداد، حيث طوَّعت أياديهما الأخشابَ حفرًا، أو حرقًا، وتلوينها لتنبضَ بالحياة.
مشاركة :