تجربتي مع عشبة الأشواجندا لخسارة الوزن واستعادة الرشاقة

  • 8/25/2024
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

عُشبة الأشواجندا واسمها العلمي الجينسنغ الهندي، هي شجيرة دائمة الخضرة، تُستخدم جذورها عادة في المكمّلات الغذائية، كما تمّ استخدامها في الطب الشعبي لعلاج التهاب المفاصل، الإمساك وغيره. تمنح النساء العديد من الخصائص الطبية المهمة، ومن الممكن اللجوء إليها من أجل خسارة الوزن واستعادة الرشاقة. تحمل هذه العُشبة أيضاً تسميات أخرى، ومنها الكرز الشتوي الهندي، وتلجأ إليها بعض الشعوب من أجل تقوية جهاز المناعة في مواجهة الأمراض الموسمية، ولعلاج مشاكل الجهاز العصبي وإدرار البول ومحاربة الطفيليات. الأشواجندا من الأعشاب المعروفة بفوائدها الصحية العديدة، والتي تُستخدم في الطب البديل؛ فهي تساعد الجسم على التخلُّص من التوتر، بالإضافة إلى: خسارة الوزن واستعادة الرشاقة، وتقوية جهاز المناعة في مواجهة الأمراض الموسمية، وعلاج مشاكل الجهاز العصبي، وإدرار البول، ومحاربة الطفيليات. كما أنها تعمل على: ما رأيكِ بالتعرّف إلى: تجربتي مع الكارنيفور لتعزيز فقدان الوزن وتقليل السعرات الحرارية. تشير جوري (28 عاماً) لـ«سيّدتي» إلى أن تجربتها مع عشبة الأشواجندا كانت رائعة جداً لخسارة الوزن؛ خاصة وأنها قرأت عن الأشواغندا بأنها واحدة من أفضل أنواع الأعشاب التي يمكن تناولها، والتي تعود على الجسم بالكثير من الفوائد. وتضيف: "تتلخّص تجربتي مع عشبة الأشواجندا في أنني قبل عدة أشهر كنت أعاني بشكل كبير ومستمر من القلق والتوتر، وكانت هذه الحالة تؤثر بشكل كبير علي نومي ومزاجي، وحتى أنها كانت تؤثر على أدائي في العمل. قمت بتجربة العديد من الطرق التقليدية التي من شأنها أن تساعدني في التخلص من هذه المشكلة، مثل: التمارين الرياضية والتأمّل، ولكن لم أشعر بتحسُّن كبير، إلى أن بدأت في البحث عن حلول طبيعية وبديلة؛ فتعرّفتُ إلى عشبة الأشواجندا وتأثيرها الإيجابي على كلٍّ من الطاقة أو المزاج والنوم، ومن هنا قرّرت أن أجرّب هذه العشبة بنفسي بعد متابعة العديد من القصص والتجارب الإيجابية عنها. خلال الأسبوع الأول لم ألاحظ تغيّرات كبيرة، ولكنني كنتُ متفائلة جداً. وبعد حوالي الأسبوعين بدأت أشعر بتغيّرات طفيفة؛ حيث لاحظت أن نومي أصبح أعمق وأكثر راحة، ولم أعد أستيقظ متعبة كما كان الحال سابقاً. والتوتر الذي كان يلازمني بدأ يخف تدريجياً. ومع الوقت بدأت أخسر الوزن الزائد، ولم أعد أشعر بالإرهاق بعد يوم طويل من العمل، كما لاحظت أيضاً أن تركيزي تحسّن بشكل ملحوظ، وأصبحتُ أكثر قدرة على إنجاز المهام اليومية بكفاءة أعلى. ومن أبرز النتائج التي شعرتُ بها، كانت انعكاس عشبة الأشواجندا على حالتي النفسية إيجاباً؛ حيث ساعدتني بشكل كبير على التحكّم في مشاعري وتقليل القلق، وأصبحت أكثر هدوءاً وأقل عُرضة للتوتر. وهذه التحسينات النفسية لم تساعدني فقط في العمل؛ بل أثرتْ أيضاً بشكل إيجابي على علاقاتي الشخصية والاجتماعية". وتتابع جوري قائلة: "لاحظتُ أيضاً بعضاً من الفوائد البدنية؛ حيث أصبحت جلسات التمرين الرياضية التي أُمارسها أكثر فعالية بفضل زيادة طاقتي، كما لمست تحسُّناً في قوة عضلاتي وقدرتي على التحمُّل. وهذه الفوائد البدنية كانت مكمِّلة للفوائد النفسية، وساعدتني في الحفاظ على نمط حياة صحي ومتوازن. وبناءً على ذلك، قد يكون بإمكاني القول إن تجربتي مع عشبة الأشواجندا كانت إيجابية للغاية، وأنصح جميع النساء بتجربتها لتحسين صحتهن. وفي النهاية، من المهم أن نذكر أن الأعشاب الطبية قد تكون بديلاً طبيعياً فعّالاً عن الأدوية التقليدية، لكن يجب استشارة الطبيب المعالِج قبل أن نستبدل بأي دواء آخر عشبياً". تلعب عشبة الأشواجندا دوراً في خفض مستويات السكر في الدم، وذلك من خلال زيادة إفراز هرمون الأنسولين وزيادة حساسية الأنسولين في خلايا العضلات في الجسم. ولاحظت بعض الدراسات العلمية المختلفة، أنَّ أثر الأشواجندا على مستويات السكر، كان واضحاً لدى مرضى السكري وغير المصابين أيضاً. وكان الأثر مشابهاً لبعض أدوية السكري. لعل من أهم فوائد الأشواجندا، أنها تعمل على التقليل من مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم، والمعروف أيضاً باسم "هرمون التوتر". يقوم الجسم بإطلاق هذا الهرمون من الغدة الكظرية عند التعرُّض للتوتر، كما يُفرَز في حال انخفاض مستوى السكر في الدم بشكل كبير. في بعض الأحيان، من الممكن أن ترتفع مستويات هرمون التوتر بشكل كبير ومزمن، الأمر الذي من شأنه أن يسبّب مشاكل صحية عديدة، في حين أن عشبة الأشواجندا قادرة على خفض مستويات هذا الهرمون. وقد عُرفت عشبة الأشواجندا منذ القِدم بدورها في التقليل من مستويات القلق والتوتر لدى الإنسان؛ حيث يُعتقد أنها تعمل على حجب مسار التوتر في الدماغ، من خلال تنظيم بعض الإشارات الكيميائية في الجهاز العصبي. كما تعمل الخصائص المضادّة للإجهاد الموجودة في هذه العشبة، على تهدئة العقل والجسم، كما أنها تساعد العقل على التخلُّص من الأفكار المضطربة، وبالتالي تقلل من الإرهاق الذهني، وتعمل على تحسين النوم. من بين الفوائد الطبية للعشبة، هي أهميتها في تحسين صحة العظام وتقليل الألم وعلاج مرض التهاب المفاصل. تقلل من مخاطر الكسور في العظام، وتحافظ على توازن الجسم بشكل عام، وأيضاً تَزيد من كتلة العظام والعضلات، وتساعد على علاج هشاشة العظام. تُعتبر الأشواجندا فعّالة في علاج أمراض القلب المختلفة، يرجع ذلك إلى طبيعتها المضادّة للأكسدة. كما أنها تقوّي عضلة القلب، وتمنع تراكم الدهون في الأوعية الدموية، وبالتالي تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية المفاجئة، وتمنع التجلطات الدموية. تتميّز عُشبة الأشواجندا بخصائص قوية مضادّة للالتهاب، هذا يجعلها الخيار الأمثل في تخفيف الألم والالتهاب، بالإضافة إلى ذلك فهي فعّالة أيضاً في علاج أنواع الالتهاب المختلفة. في حال كنتِ تعانين من ضغط العين، تعرّفي إلى أعراض ضغط العين: وفي هذه الحالات يجب التدخل فوراً لمنع أيّ خلل.* ملاحظة من «سيّدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب مختص. عُشبة الأشواجندا واسمها العلمي الجينسنغ الهندي، هي شجيرة دائمة الخضرة، تُستخدم جذورها عادة في المكمّلات الغذائية، كما تمّ استخدامها في الطب الشعبي لعلاج التهاب المفاصل، الإمساك وغيره. تمنح النساء العديد من الخصائص الطبية المهمة، ومن الممكن اللجوء إليها من أجل خسارة الوزن واستعادة الرشاقة. تحمل هذه العُشبة أيضاً تسميات أخرى، ومنها الكرز الشتوي الهندي، وتلجأ إليها بعض الشعوب من أجل تقوية جهاز المناعة في مواجهة الأمراض الموسمية، ولعلاج مشاكل الجهاز العصبي وإدرار البول ومحاربة الطفيليات. اختصاصية التغذية ميرنا الفتى فوائد عشبة الأشواجندا الأشواجندا من الأعشاب المعروفة بفوائدها الصحية العديدة، والتي تُستخدم في الطب البديل؛ فهي تساعد الجسم على التخلُّص من التوتر، بالإضافة إلى: خسارة الوزن واستعادة الرشاقة، وتقوية جهاز المناعة في مواجهة الأمراض الموسمية، وعلاج مشاكل الجهاز العصبي، وإدرار البول، ومحاربة الطفيليات. كما أنها تعمل على: زيادة كتلة العضلات وقوتها. التقليل من خطر الإصابة بالالتهابات. خفض مستوى الكولسترول المرتفع والدهون الثلاثية. تعزيز صحة الدماغ والذاكرة. القدرة على محاربة العدوى الناتجة عن الفيروسات أو البكتيريا. تقوية الجهاز المناعي وتعزيز وظائفه في الجسم. علاج بعض حالات الاكتئاب، بعد استشارة الطبيب المختص. مكافحة السرطان ومنع حدوثه، من خلال إبطاء نمو الأورام الخبيثة. تنظيم بعض الإشارات العصبية، كما أنها تساهم في تنشيط عمل الدماغ وزيادة القدرة على التركيز والطاقة الذهنية. ولهذا، يُنصح بالاعتماد عليها للأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة نهاراً أو ليلاً. تساهم في جعل الجسم يستفيد بشكل أفضل من الأكسجين، الأمر الذي يساعد على تنشيط الذاكرة والوظائف الإدراكية. التقليل من الإجهاد المزمن بسبب ضعف عمل جهاز المناعة. كما يمكن استعمالها في حالات الإنفلونزا ونزلات البرد، والسبب أنها تحتوي على نسبة مرتفعة من الفيتامين سي C. زيادة الكتلة العضلية في الجسم والطاقة، وخصوصاً أثناء ممارسة التمارين الرياضية، إذا ما تمَّ تناولها على شكل مكملات غذائية. تحارب السرطان؛ حيث وجدت بعض الدراسات العلمية أن عشبة الأشواجندا تمتاز بخصائص مضادّة للسرطان، وهي من الأعشاب المنوّمة الطبيعية والمهدّئة للأعصاب. تنشّط البنكرياس وتساعد على التخفيف من مشاكل القولون، والتخفيف من خطر الإصابة بسرطان الثدي. ما رأيكِ بالتعرّف إلى: تجربتي مع الكارنيفور لتعزيز فقدان الوزن وتقليل السعرات الحرارية. تجربتي مع الأشواجندا تجربتي مع عشبة الأشواجندا كانت إيجابية للغاية تشير جوري (28 عاماً) لـ«سيّدتي» إلى أن تجربتها مع عشبة الأشواجندا كانت رائعة جداً لخسارة الوزن؛ خاصة وأنها قرأت عن الأشواغندا بأنها واحدة من أفضل أنواع الأعشاب التي يمكن تناولها، والتي تعود على الجسم بالكثير من الفوائد. وتضيف: "تتلخّص تجربتي مع عشبة الأشواجندا في أنني قبل عدة أشهر كنت أعاني بشكل كبير ومستمر من القلق والتوتر، وكانت هذه الحالة تؤثر بشكل كبير علي نومي ومزاجي، وحتى أنها كانت تؤثر على أدائي في العمل. قمت بتجربة العديد من الطرق التقليدية التي من شأنها أن تساعدني في التخلص من هذه المشكلة، مثل: التمارين الرياضية والتأمّل، ولكن لم أشعر بتحسُّن كبير، إلى أن بدأت في البحث عن حلول طبيعية وبديلة؛ فتعرّفتُ إلى عشبة الأشواجندا وتأثيرها الإيجابي على كلٍّ من الطاقة أو المزاج والنوم، ومن هنا قرّرت أن أجرّب هذه العشبة بنفسي بعد متابعة العديد من القصص والتجارب الإيجابية عنها. خلال الأسبوع الأول لم ألاحظ تغيّرات كبيرة، ولكنني كنتُ متفائلة جداً. وبعد حوالي الأسبوعين بدأت أشعر بتغيّرات طفيفة؛ حيث لاحظت أن نومي أصبح أعمق وأكثر راحة، ولم أعد أستيقظ متعبة كما كان الحال سابقاً. والتوتر الذي كان يلازمني بدأ يخف تدريجياً. ومع الوقت بدأت أخسر الوزن الزائد، ولم أعد أشعر بالإرهاق بعد يوم طويل من العمل، كما لاحظت أيضاً أن تركيزي تحسّن بشكل ملحوظ، وأصبحتُ أكثر قدرة على إنجاز المهام اليومية بكفاءة أعلى. ومن أبرز النتائج التي شعرتُ بها، كانت انعكاس عشبة الأشواجندا على حالتي النفسية إيجاباً؛ حيث ساعدتني بشكل كبير على التحكّم في مشاعري وتقليل القلق، وأصبحت أكثر هدوءاً وأقل عُرضة للتوتر. وهذه التحسينات النفسية لم تساعدني فقط في العمل؛ بل أثرتْ أيضاً بشكل إيجابي على علاقاتي الشخصية والاجتماعية". وتتابع جوري قائلة: "لاحظتُ أيضاً بعضاً من الفوائد البدنية؛ حيث أصبحت جلسات التمرين الرياضية التي أُمارسها أكثر فعالية بفضل زيادة طاقتي، كما لمست تحسُّناً في قوة عضلاتي وقدرتي على التحمُّل. وهذه الفوائد البدنية كانت مكمِّلة للفوائد النفسية، وساعدتني في الحفاظ على نمط حياة صحي ومتوازن. وبناءً على ذلك، قد يكون بإمكاني القول إن تجربتي مع عشبة الأشواجندا كانت إيجابية للغاية، وأنصح جميع النساء بتجربتها لتحسين صحتهن. وفي النهاية، من المهم أن نذكر أن الأعشاب الطبية قد تكون بديلاً طبيعياً فعّالاً عن الأدوية التقليدية، لكن يجب استشارة الطبيب المعالِج قبل أن نستبدل بأي دواء آخر عشبياً". عشبة الأشواجندا والسكري تلعب عشبة الأشواجندا دوراً في خفض مستويات السكر في الدم، وذلك من خلال زيادة إفراز هرمون الأنسولين وزيادة حساسية الأنسولين في خلايا العضلات في الجسم. ولاحظت بعض الدراسات العلمية المختلفة، أنَّ أثر الأشواجندا على مستويات السكر، كان واضحاً لدى مرضى السكري وغير المصابين أيضاً. وكان الأثر مشابهاً لبعض أدوية السكري. عشبة الأشواجندا والكورتيزول لعل من أهم فوائد الأشواجندا، أنها تعمل على التقليل من مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم، والمعروف أيضاً باسم "هرمون التوتر". يقوم الجسم بإطلاق هذا الهرمون من الغدة الكظرية عند التعرُّض للتوتر، كما يُفرَز في حال انخفاض مستوى السكر في الدم بشكل كبير. في بعض الأحيان، من الممكن أن ترتفع مستويات هرمون التوتر بشكل كبير ومزمن، الأمر الذي من شأنه أن يسبّب مشاكل صحية عديدة، في حين أن عشبة الأشواجندا قادرة على خفض مستويات هذا الهرمون. وقد عُرفت عشبة الأشواجندا منذ القِدم بدورها في التقليل من مستويات القلق والتوتر لدى الإنسان؛ حيث يُعتقد أنها تعمل على حجب مسار التوتر في الدماغ، من خلال تنظيم بعض الإشارات الكيميائية في الجهاز العصبي. كما تعمل الخصائص المضادّة للإجهاد الموجودة في هذه العشبة، على تهدئة العقل والجسم، كما أنها تساعد العقل على التخلُّص من الأفكار المضطربة، وبالتالي تقلل من الإرهاق الذهني، وتعمل على تحسين النوم.   عشبة الأشواجندا والعظام من بين الفوائد الطبية للعشبة، هي أهميتها في تحسين صحة العظام وتقليل الألم وعلاج مرض التهاب المفاصل. تقلل من مخاطر الكسور في العظام، وتحافظ على توازن الجسم بشكل عام، وأيضاً تَزيد من كتلة العظام والعضلات، وتساعد على علاج هشاشة العظام. عشبة الأشواجندا وصحة القلب تُعتبر الأشواجندا فعّالة في علاج أمراض القلب المختلفة، يرجع ذلك إلى طبيعتها المضادّة للأكسدة. كما أنها تقوّي عضلة القلب، وتمنع تراكم الدهون في الأوعية الدموية، وبالتالي تقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية المفاجئة، وتمنع التجلطات الدموية. عشبة الأشواجندا والالتهابات تتميّز عُشبة الأشواجندا بخصائص قوية مضادّة للالتهاب، هذا يجعلها الخيار الأمثل في تخفيف الألم والالتهاب، بالإضافة إلى ذلك فهي فعّالة أيضاً في علاج أنواع الالتهاب المختلفة. فوائد تجميلية لعشبة الأشواجندا إلى جانب فوائدها الطبية؛ فهي مفيدة أيضاً في حل مشاكل الشعر والبشرة المختلفة. ونظراً لخصائصها المضادة للأكسدة؛ فهي تُستخدم في علاج أضرار الجذور الحرّة الناتجة عن أشعة الشمس. كما أن استخدام زيت الأشواجندا يعالج قشرة والتهابات فروة الرأس، ويمنع ظهور الشيب في الشعر في سن مبكر. تساعد في مكافحة الشيخوخة؛ للحصول على بشرة شابة مقاومة للتجاعيد، كما تحدّ من ظهور البقع الداكنة والهالات السوداء، وأيضاً تقلل من ظهور حَب الشباب والبثور، وبالتالي فهي تمنحكِ بشرة ناعمة ونضرة. تتمثّل فوائدها للشعر بأنها تتميز بطبيعة مضادّة للميكروبات، التي تعالج التهابات فروة الرأس، كما أنها تعمل على تغذية بصيلات الشعر بالمغذيات الأساسية، والتي تعمل بدورها على تحسين الدورة الدموية، وتقوّي الشعر من الجذور، وبالتالي تمنع تساقط الشعر وتقصُّفه. تعمل على التقليل من مستويات هرمون الكورتيزول في الجسم، والمعروف أيضاً باسم "هرمون التوتر"، والذي يؤثر على الجسم كافة وعلى مظهر البشرة. في حال كنتِ تعانين من ضغط العين، تعرّفي إلى أعراض ضغط العين: وفي هذه الحالات يجب التدخل فوراً لمنع أيّ خلل.* ملاحظة من «سيّدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب مختص.

مشاركة :