على الرغم من أن الدروس الخصوصية ليست نمطًا دراسيًا جديدًا، بل هي وسيلة تعليمية استخدمت منذ زمن بعيد، وكانت موجودة حتى قبل افتتاح المدارس الحكومية والخاصة، فإنها قد فقدت بريقها في فترة من الزمن مع انتشار المدارس والمؤسسات الحكومية والخاصة. ومع ذلك، فإنها اليوم قد عادت أقوى من قبل، نتيجة للزيادة المستمرة في قائمة المؤهلات المطلوبة في سوق العمل، وازدياد المنافسة الشديدة، فضلاً عن التطور السريع في عصرنا الحالي.
مشاركة :