تختلف الروايات حول أصل كلمة "مهلبية"، إذ تقول الرواية الأولى إنها سميت نسبةً لشجرة المحلب التي يُستخدم لبها في صناعة هذا الطبق. أما الرواية الثانية تُنسب التسمية إلى المكون الرئيسي الذي يتكون منه هذا الطبق ألا وهو الحليب لذلك تُعرف أيضًا بـ "المحلبية". والرواية الثالثة تعود إلى زمن الدولة الأموية وتحديدًا "يزيد بن الملهب بن أبي صفرة" الذي كان يأمر خدمه بصنع طبق مميز يخلد اسمه عبر التاريخ.
مشاركة :