الفطام يعني توقُّف وإنهاء عملية الرضاعة الطبيعة للطفل، ووقت الفطام تختاره الأم وهي وحدها تملك أسبابه، ولأن الفطام أمر مؤلم للطفل وللأم المرضعة معاً؛ فلا بُدَّ من التعامل مع الطفل وقت الفطام بشكل حساس وخاص جداً، فلا تحرميه من حبك وحنانك، ولا تبتعدي عنه خلال فترة الفطام، وضميه بين الحين والآخر، وأشعريه بحنانك؛ حتى لا يفتقد الشعور بترك الرضاعة الطبيعية، وتفرغي لرعايته خلال أسبوع الفطام؛ حتى لا يشعر بالإهمال، وقومي بعملية الفطام بشكل تدريجي. في التقرير التالي، يستعرض الدكتور إبراهيم شكري استشاري طب الأطفال بعض النقاط التي ترتبط بالفطام وتوضيحها، وأهمها كيف تتعامل الأم المرضعة مع طفلها وقت الفطام، والمشاعر التي تمر بها. تحدث العديد من مشكلات الثدي في أثناء الفطام مثل: احتقان الثدي، أو انسداد قنوات إدرار الحليب، أو العدوى،خاصة إذا حدث الفطام مرة واحدة. قد تشعر المرأة بعد الفطام بصغر حجم الثدي، وأيضاً وجود علامات التمدد على الثدي، لكنَّ علامات التمدد تختفي عادةً بمرور الوقت. بعد التوقف عن الرضاعة الطبيعية يتوقف الثدي عن إنتاج الحليب، ولكن قد يظل بعض الحليب في الثديين لأشهر أو سنوات بعد الفطام! يجب على كل أم أن تعرف أن الفطام لا يُقصد به الامتناع الكلي عن الرضاعة الطبيعية فقط، ولكن مصطلح الفطام يُقصد به أكثر من خطوة، والأخذ ببعض التدابير والنصائح. خطة جربيها لتغذية الطفل بعد الفطام يجب تقليل الرضاعة بالتدريج؛ مثل قطع الرضاعة الليلية وفي حال بكاء الطفل تقدم له الأم القليل من الماء ويعاود نومه. تضع الأم كمادات باردة على صدرها لمنع التحجير وتقليل الألم. كما يمكن أن تقوم الأم بعمل مساج تحت الدش لتقليل الألم والتخلص من الحليب المتراكم. عدم شرب الأعشاب التي تدر الحليب، وتناول الأعشاب التي تقلل الحليب، مثل مغلي المريمية والنعناع، يمكن استخدامها في أثناء الفطام. من الخطأ أن ترسل الأم الطفل بعيداً عنها؛ لأن ذلك يسبب لها صدمة نفسية، وخاصة أن الحليب سيتراكم في صدرها بصورة مؤلمة. عدم ارتداء حمالة الصدر الضيقة التي تعمل على ضغط الحليب وتجمعه أكثر، واستخدام حمالة صدر بمقاس مناسب؛ حتى لا يترهل الصدر أيضاً. لا تستخدمي شفاطة الحليب للتخلص من الحليب المتجمع؛ لأنها تعمل عمل الرضاعة، وتزيد من إدرار الحليب. إلى جانب الأطعمة التي تبدأ الأم إدخالها للطفل، عليها أن تستمر في الرضاعة الطبيعية حتى عمر عامين على الأقل؛ حتى يستفيد الطفل من العناصر الغذائية المهمة الموجودة في حليب الأم التي يصعب تعويضها. يكون الفطام أكثر سهولة إذا كان الطفل يأخذ حليباً صناعياً بجانب حليب الأم، بعض الأمهات بدأن بتقديم حليب الثدي للطفل بعد وضعه في زجاجة الرضاعة عند عمر 4 - 7 أشهر؛ لتسهيل عملية الفطام في ما بعد. عندما يبكي الطفل في الليل يمكن للأم أن تحمله وتضمه إلى صدرها وتغني له، وتشعره بالحب والحنان ولا تعاود الرضاعة مهما بكى. من الخطأ أن تربط الأم بين الفطام ونقل الطفل لغرفة بعيدة عنها مثلاً؛ لأن الفطام النفسي والبعد عن الأم يكون مؤلماً للطفل، ويسبب له بعض الأعراض العضوية. فطام الطفل وامتناعه عن الرضاعة، يسبب ألماً للطفل والأم المرضعة معاً، وألماً نفسياً يؤرق الطفل؛ حيث يستمر الألم بثدي الأم لفترة، وتظل الأم تبحث عن علاج لهذا الوجع. المقصود بالفطام التوقف عن إرضاع الطفل من ثدي أمه، نظراً لاعتياد الطفل على الثدي منذ ولادته، ما يشعره بالحب والأمان. لهذا يشعر الطفل بالحزن في بدء الفطام، ويبكي باستمرار وقد ترتفع درجة حرارته. فطام الطفل من الرضاعة الطبيعية من المراحل الصعبة، وخاصةً مع الطفل الأول، بسبب تعلق الأم به وعدم تحمل بكائه. فالرضاعة لا تقتصر على التغذية فحسب، بل هي علاقة خاصة وتجربة عاطفية تجمع بين الأم وطفلها. ينصح الأطباء بعدم فطام الطفل قبل أن يبلغ عاماً ونصف العام أو عامين؛ كي يحصل جسمه على ما يحتاج إليه من العناصر الغذائية. وحتى لا تتأثر نفسيته أو مشاعره؛ لهذا فمنع الرضاعة الطبيعية فجأة خطأ كبير يسبب الكثير من المشكلات النفسية للطفل. على الأم أن تفطم الطفل تدريجياً؛ بتقليل عدد مرات الرضاعة الطبيعية خلال اليوم، وتقليل الوقت المخصص للرضاعة. إذا شعر الطفل بالجوع؛ فأطعميه مأكولات أخرى، مثل الأرز المسلوق مع وجبة خضار مسلوقة ومهروسة، أو الحليب الصناعي. أرضعي الطفل رضعة ليلية قبل النوم، بعدها يمكن أن يستغني عن أي رضعات أخرى خلال اليوم؛ لأنها تهدئه وتساعده على النوم. ومعها حاولي تغيير عادات الطفل قبل النوم، مثل منحه حماماً دافئاً أو المشي به أو الغناء له، لمساعدته على الاستغراق في النوم. يفضل ألا تفطمي الطفل في الصيف؛ كي لا يُصاب بالنزلات المعوية، ويجب أن تكون صحة الطفل جيدة ولا يعاني من أي أمراض. احرصي خلال مرحلة الفطام على عدم ارتداء ملابس مفتوحة من الصدر، لمساعدة الطفل على نسيان الرضاعة. أحضري الألعاب والهدايا لتشتيت انتباه الطفل عن الرضاعة، وكلما أراد الرضاعة أعطيه الألعاب. حتى لا يحتقن ثدياكِ وتُصابي بالتهابات شديدة ومؤلمة، فضلاً عن أضراره النفسية للطفل. نوِّعي في أطعمة الطفل أو اجعلي شكل الطبق محبباً له، مثل ترتيب الطعام بشكل كرتوني أو برسمة بسيطة؛ وذلك لتشجيع الطفل على تناول الطعام، ونسيان الرضاعة الطبيعية لبعض الوقت. قبل إتمام الطفل العامين، قللي من الرضعات الطبيعية إلى مرتين يومياً لمدة أسبوع، ثم مرة يومياً لمدة ثلاثة أيام، ثم يوماً بعد يوم، ثم أوقفي نهائياً. مدة فطام الطفل تختلف من طفل لآخر حسب قدرته على التأقلم؛ فهناك أطفال يتكيفون مع الوضع الجديد بسهولة، في حين آخرون يحولون الفطام إلى كابوس. أهم أمر يجب أن تراعيه الأم المرضعة في الفطام هو الصبر؛ لأن الفطام يحتاج إلى عناء وجهد، وأن يكون الطعام متوازناً، فلا يكون سائلاً أو جامداً. هل تعلمين، سيدتي الأم المرضعة، أن جسم الأم المرضعة يستمر في إدرار اللبن لعدة أسابيع بعد فطام الطفل. والتوقف عن الرضاعة عند المرضعات اللواتي لديهن زيادة في إفراز اللبن ينتج عنه انسداد القنوات؛ ما يسبب وجع الثدي. انسداد القنوات يسبب حالة مؤلمة تُسمى التهاب الضرع؛ فيصبح الثديان ملتهبين نتيجة للعدوى البكتيرية. الفطام المفاجئ يمكن أن يؤدي إلى ألم في الثديين بسبب التشنج، كما يحدث الاحتكاك عندما يتراكم الحليب في الثديين ولا يتم إطلاقه. وجع الثدي بعد الفطام لا يأتي منفرداً، ومن علاماته المعاناة من ألم في هالة الثدي، وألم متكرر في أي من الثديين أو كليهما. ألم حاد في الأيام الأولى للفطام، ويقل ببطء مع مرور الوقت، الشعور بالضيق والثقل في الثديين، مع رعشة وقشعريرة وإرهاق وحمى وقلق. تحول لون حلمات الثدي للون الأحمر، مع تسريب اللبن بسبب الاحتكاك، يشعر الثدي المصاب بالحرارة والتورم والصلابة مصحوبة بـإحساس حارق. * ملاحظة من"سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص. الفطام يعني توقُّف وإنهاء عملية الرضاعة الطبيعة للطفل، ووقت الفطام تختاره الأم وهي وحدها تملك أسبابه، ولأن الفطام أمر مؤلم للطفل وللأم المرضعة معاً؛ فلا بُدَّ من التعامل مع الطفل وقت الفطام بشكل حساس وخاص جداً، فلا تحرميه من حبك وحنانك، ولا تبتعدي عنه خلال فترة الفطام، وضميه بين الحين والآخر، وأشعريه بحنانك؛ حتى لا يفتقد الشعور بترك الرضاعة الطبيعية، وتفرغي لرعايته خلال أسبوع الفطام؛ حتى لا يشعر بالإهمال، وقومي بعملية الفطام بشكل تدريجي. في التقرير التالي، يستعرض الدكتور إبراهيم شكري استشاري طب الأطفال بعض النقاط التي ترتبط بالفطام وتوضيحها، وأهمها كيف تتعامل الأم المرضعة مع طفلها وقت الفطام، والمشاعر التي تمر بها. مشكلات الأم المرضعة مع الفطام رضاعة طبيعية تحدث العديد من مشكلات الثدي في أثناء الفطام مثل: احتقان الثدي، أو انسداد قنوات إدرار الحليب، أو العدوى،خاصة إذا حدث الفطام مرة واحدة. قد تشعر المرأة بعد الفطام بصغر حجم الثدي، وأيضاً وجود علامات التمدد على الثدي، لكنَّ علامات التمدد تختفي عادةً بمرور الوقت. بعد التوقف عن الرضاعة الطبيعية يتوقف الثدي عن إنتاج الحليب، ولكن قد يظل بعض الحليب في الثديين لأشهر أو سنوات بعد الفطام! يجب على كل أم أن تعرف أن الفطام لا يُقصد به الامتناع الكلي عن الرضاعة الطبيعية فقط، ولكن مصطلح الفطام يُقصد به أكثر من خطوة، والأخذ ببعض التدابير والنصائح. خطة جربيها لتغذية الطفل بعد الفطام أصول الفطام التدريجي طفل يبكي يجب تقليل الرضاعة بالتدريج؛ مثل قطع الرضاعة الليلية وفي حال بكاء الطفل تقدم له الأم القليل من الماء ويعاود نومه. تضع الأم كمادات باردة على صدرها لمنع التحجير وتقليل الألم. كما يمكن أن تقوم الأم بعمل مساج تحت الدش لتقليل الألم والتخلص من الحليب المتراكم. عدم شرب الأعشاب التي تدر الحليب، وتناول الأعشاب التي تقلل الحليب، مثل مغلي المريمية والنعناع، يمكن استخدامها في أثناء الفطام. من الخطأ أن ترسل الأم الطفل بعيداً عنها؛ لأن ذلك يسبب لها صدمة نفسية، وخاصة أن الحليب سيتراكم في صدرها بصورة مؤلمة. عدم ارتداء حمالة الصدر الضيقة التي تعمل على ضغط الحليب وتجمعه أكثر، واستخدام حمالة صدر بمقاس مناسب؛ حتى لا يترهل الصدر أيضاً. لا تستخدمي شفاطة الحليب للتخلص من الحليب المتجمع؛ لأنها تعمل عمل الرضاعة، وتزيد من إدرار الحليب. خطوات اعتاديها أم ترضع طفلها إلى جانب الأطعمة التي تبدأ الأم إدخالها للطفل، عليها أن تستمر في الرضاعة الطبيعية حتى عمر عامين على الأقل؛ حتى يستفيد الطفل من العناصر الغذائية المهمة الموجودة في حليب الأم التي يصعب تعويضها. يكون الفطام أكثر سهولة إذا كان الطفل يأخذ حليباً صناعياً بجانب حليب الأم، بعض الأمهات بدأن بتقديم حليب الثدي للطفل بعد وضعه في زجاجة الرضاعة عند عمر 4 - 7 أشهر؛ لتسهيل عملية الفطام في ما بعد. عندما يبكي الطفل في الليل يمكن للأم أن تحمله وتضمه إلى صدرها وتغني له، وتشعره بالحب والحنان ولا تعاود الرضاعة مهما بكى. من الخطأ أن تربط الأم بين الفطام ونقل الطفل لغرفة بعيدة عنها مثلاً؛ لأن الفطام النفسي والبعد عن الأم يكون مؤلماً للطفل، ويسبب له بعض الأعراض العضوية. فطام الطفل وامتناعه عن الرضاعة، يسبب ألماً للطفل والأم المرضعة معاً، وألماً نفسياً يؤرق الطفل؛ حيث يستمر الألم بثدي الأم لفترة، وتظل الأم تبحث عن علاج لهذا الوجع. فطام الطفل مرحلة نفسية صعبة طفل يأكل بعد الفطام المقصود بالفطام التوقف عن إرضاع الطفل من ثدي أمه، نظراً لاعتياد الطفل على الثدي منذ ولادته، ما يشعره بالحب والأمان. لهذا يشعر الطفل بالحزن في بدء الفطام، ويبكي باستمرار وقد ترتفع درجة حرارته. فطام الطفل من الرضاعة الطبيعية من المراحل الصعبة، وخاصةً مع الطفل الأول، بسبب تعلق الأم به وعدم تحمل بكائه. فالرضاعة لا تقتصر على التغذية فحسب، بل هي علاقة خاصة وتجربة عاطفية تجمع بين الأم وطفلها. ينصح الأطباء بعدم فطام الطفل قبل أن يبلغ عاماً ونصف العام أو عامين؛ كي يحصل جسمه على ما يحتاج إليه من العناصر الغذائية. وحتى لا تتأثر نفسيته أو مشاعره؛ لهذا فمنع الرضاعة الطبيعية فجأة خطأ كبير يسبب الكثير من المشكلات النفسية للطفل. فطام الطفل من دون ألم على الأم أن تفطم الطفل تدريجياً؛ بتقليل عدد مرات الرضاعة الطبيعية خلال اليوم، وتقليل الوقت المخصص للرضاعة. إذا شعر الطفل بالجوع؛ فأطعميه مأكولات أخرى، مثل الأرز المسلوق مع وجبة خضار مسلوقة ومهروسة، أو الحليب الصناعي. أرضعي الطفل رضعة ليلية قبل النوم، بعدها يمكن أن يستغني عن أي رضعات أخرى خلال اليوم؛ لأنها تهدئه وتساعده على النوم. ومعها حاولي تغيير عادات الطفل قبل النوم، مثل منحه حماماً دافئاً أو المشي به أو الغناء له، لمساعدته على الاستغراق في النوم. يفضل ألا تفطمي الطفل في الصيف؛ كي لا يُصاب بالنزلات المعوية، ويجب أن تكون صحة الطفل جيدة ولا يعاني من أي أمراض. احرصي خلال مرحلة الفطام على عدم ارتداء ملابس مفتوحة من الصدر، لمساعدة الطفل على نسيان الرضاعة. أحضري الألعاب والهدايا لتشتيت انتباه الطفل عن الرضاعة، وكلما أراد الرضاعة أعطيه الألعاب. لا تتوقفي عن الرضاعة بشكل مفاجئ وقدمي غذاءً صحياً غذاء صحي للطفل بعد الفطام حتى لا يحتقن ثدياكِ وتُصابي بالتهابات شديدة ومؤلمة، فضلاً عن أضراره النفسية للطفل. نوِّعي في أطعمة الطفل أو اجعلي شكل الطبق محبباً له، مثل ترتيب الطعام بشكل كرتوني أو برسمة بسيطة؛ وذلك لتشجيع الطفل على تناول الطعام، ونسيان الرضاعة الطبيعية لبعض الوقت. قبل إتمام الطفل العامين، قللي من الرضعات الطبيعية إلى مرتين يومياً لمدة أسبوع، ثم مرة يومياً لمدة ثلاثة أيام، ثم يوماً بعد يوم، ثم أوقفي نهائياً. مدة فطام الطفل تختلف من طفل لآخر حسب قدرته على التأقلم؛ فهناك أطفال يتكيفون مع الوضع الجديد بسهولة، في حين آخرون يحولون الفطام إلى كابوس. أهم أمر يجب أن تراعيه الأم المرضعة في الفطام هو الصبر؛ لأن الفطام يحتاج إلى عناء وجهد، وأن يكون الطعام متوازناً، فلا يكون سائلاً أو جامداً. أسباب وأعراض وجع الثدي بعد الفطام هل تعلمين، سيدتي الأم المرضعة، أن جسم الأم المرضعة يستمر في إدرار اللبن لعدة أسابيع بعد فطام الطفل. والتوقف عن الرضاعة عند المرضعات اللواتي لديهن زيادة في إفراز اللبن ينتج عنه انسداد القنوات؛ ما يسبب وجع الثدي. انسداد القنوات يسبب حالة مؤلمة تُسمى التهاب الضرع؛ فيصبح الثديان ملتهبين نتيجة للعدوى البكتيرية. الفطام المفاجئ يمكن أن يؤدي إلى ألم في الثديين بسبب التشنج، كما يحدث الاحتكاك عندما يتراكم الحليب في الثديين ولا يتم إطلاقه. وجع الثدي بعد الفطام لا يأتي منفرداً، ومن علاماته المعاناة من ألم في هالة الثدي، وألم متكرر في أي من الثديين أو كليهما. ألم حاد في الأيام الأولى للفطام، ويقل ببطء مع مرور الوقت، الشعور بالضيق والثقل في الثديين، مع رعشة وقشعريرة وإرهاق وحمى وقلق. تحول لون حلمات الثدي للون الأحمر، مع تسريب اللبن بسبب الاحتكاك، يشعر الثدي المصاب بالحرارة والتورم والصلابة مصحوبة بـإحساس حارق. * ملاحظة من"سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.
مشاركة :