التصفيق بهذه الطريقة كان لأحد لاعبينا وللإدارة الاتحادية ولجماهير العميد كل التقدير والاحترام. هذه تغريدة فيصل بن تركي بن ناصر بعد أن جلسنا ننتاقش حول حركة الأمير فيصل وكل أدلى بدلوه وكل فسرها حسب ميوله. لعل الوهلة الأولى كانت ترسل إشارات غير محببة وغير مقبولة وحينها فقط، إما أن نقف مع فيصل بن تركي ونبرئ ساحته ونراه غير مخطئ . وإما أن نخطئه ونرى ما قام به غير مقبول. ولكن إن يخرج علينا، ليوضح موقفه حيال ما حصل فعلينا أن نقول سمعنا من صاحب الشأن وعلمنا تبريره وما بعد ذلك إلا أن نقرر، إما نقبل بهذا الكلام وإما نرفضه ونصر على تفسيرنا الذي نعتقد به. أما صاحب الشأن، فأظنه لن يكرر أو يزيد على ما قاله وغرد به. هنا أقول شاهدنا موقفاً وانتظرنا تبرير صاحب الموقف، فخرج وأسمعنا فماذا بعد ذلك؟
مشاركة :