أديب نوبل.. أولاد حارتنا أكثر رواية إثارة للأزمات!

  • 9/29/2024
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

كنت عائدا إلى منزلى فى حوالى الساعة الخامسة والنصف مساءا  يوم الجمعة الموافق ‫ ‏١٤ أكتوبر ١٩٩٤ وفوجئت بسيارة قسم شرطة الدقى تقف أمام العمارة التى أقيم فيها وعند نزولى من السيارة فوجئت بضابط  يبلغنى بالعودة فوراً إلى وزارة الداخلية لمقابلة السيد اللواء أحمد العادلى مساعد أول وزير الداخليه لمباحث أمن الدولة (كان هذا المسمى قبل تغييره إلى الأمن الوطنى بعد ثورة يناير) وقال بأدب شديد أرجو من سيادتك أن

مشاركة :