حالة من الحزن تجتاح قرية مينا موسى ضحية الغدر والإعلانات الوهمية فكان حلمة فى عمل مناسب هو المحطة الأخيرة التى كانت تنتظرة لم يكن يعلم أن القدر فى انتظارة لم يكن يعلم وهو ذاهب وتملاة السعادة ان معدومى الضمير والإنسانية فى انتظارة وانها رحلتة الأخيرة نحو احلامة التى اختلطت بالدموع وتحولت الى كابوس
مشاركة :