منذ التحاقه بالسلك الديبلوماسي في العام 1978، الى تقليده لارفع وسام مغربي قبل شهرين، عندما استقبله الملك محمّد السادس، يختزل السفير العصري الظاهري النجاح الذي يمكن ان يحقّقه عدد قليل من الديبلوماسيين في عالمنا. هؤلاء يتركون بصمة حيثما حلّوا، فضلا عن انّهم يعطون صورة حقيقية ذات طابع ايجابي وحضاري عن البلد الذي اتوا منه ومثلوه. شغل العصري الظاهري موقع…
مشاركة :