تنوعت بين "السلبي" كنموذج يرفضه المجتمع و"الإيجابي" كقصص ملهمة للقيم كثير من القضايا المجتمعية، تطفو على السطح وتتحول إلى قضايا رأي عام، ويثار حولها الاهتمام ما بين السلبي منها كنموذج يرفضه المجتمع، والإيجابي من قصص ملهمة للقيم والعادات والأفكار المجتمعية. ويسلط الفن الضوء على الكثير من قصص حقيقية نتاج
مشاركة :