وسم «العودة لحضن الوطن» يتخطى 269 مليون مشاهدة

  • 5/9/2016
  • 00:00
  • 5
  • 0
  • 0
news-picture

واصل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، على تويتر التفاعل مع وسم العودة لحضن الوطن لليوم الثاني على التوالي، حيث تخطى عدد مشاهدات الوسم حاجز الـ 269 مليون مشاهدة حول العالم، بمشاركات ضمت مغردين من داخل وخارج الدولة، تعبيراً منهم عن اعتزازهم وولائهم للوطن وقيادته الرشيدة، مؤكدين وقوفهم في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن الإمارات. الوسم حمل عبارات دلت على مدى متانة الحب المتأصل في نفوس أبناء الإمارات تجاه وطنهم، ومدى التفافهم حول القيادة الرشيدة. قال حميد الوطن هو بمثابة الأمّ والأسرة، وهو الحضن الدّافئ لكلّ مواطن على أرضه، وهو المكان الذي نترعرع على أرضه، ونأكل من ثماره. وغرد سهيل الكعبي تربينا في وطن لم، ولن يبخل علينا بأي غال ونفيس. كما دوّن علي اليماحي العودة لحضن الوطن هي العودة للحياة، هي العودة للأمان والاطمئنان، هي العودة للعز والاعتزاز بتراب هذا الوطن العظيم. فيما علق عبدالله الحمادي عوداً حميداً أخي مبارك، لعلكم تضعون بتجربتكم النقاط على الأحرف أمام الشباب المترددين. بينما قال طارق الشامسي حكومة الإمارات تطلق أسرتنا متماسكة 2021، وشعب متماسك بقيمه وعاداته ودوله مدت ذراعيها لكل من يرغب العودة_لحضن_الوطن أفلا نكون أسعد شعب. وعلق علي الراشدي الوطن نبع الحنان ومصدر الإلهام والحضن الدافئ الذي يحتضن الجميع بحب وإخلاص، وتابع يجب علينا كمواطنين مخلصين أن نرضع أبناءنا حب الوطن والإخلاص له وعدم المساومة عليه وأن نبين لهم خطر التنظيمات الإرهابية. ودوّن فيصل الوطن يتسع لكل أبنائه الأوفياء الذين لا يساومون على أمنه واستقراره. وأضاف حسن بن ناصر الوطن مستقر المرء وراحته، فهو فراشه الذي يأوي إليه، وملجأه الذي يخلد إليه. وكتب سعيد الله يهنيكم يا أهل الإمارات ببلدكم وحكامكم والله انتم في نعمة، وحدوا الصوت ورصوا الصفوف خلف قيادتكم الوفية لكم، دام عزكم. وأضاف لا تتركوا للحساد منفذ ولا مكان بينكم، الفار هدم سد مأرب الذي أغرق الألوف، إلى الأمام أيها الأوفياء حكومة وشعباً. وكتب زكريا جمعة العلوي نحمد الله أن وهبنا قيادة حكيمة رحيمة، ترعى بحكمة مصالحنا، وتعامل برحمة المسيء في حق وطنه وقيادته وأهله إذا عاد إلى رشده. وغرد محمد البلوشي الوطن بمثابة أم لها عدة أبناء ترعاهم بنفس المقدار، ومن بينهم هو عاق ولكنها لا تكرهه بل تتمنى أن يرجع لحضنها فتلمّه بسعادة. وقال راشد الشميلي الوطن يحتاجنا ولكن حاجتنا له أكبر، حضنه مأوى وترابه ذهب، لا ضير إن أخطأت وتبت ولكن يجب أن تعرف معنى الوطن.

مشاركة :