تجربة عمل فريدة من نوعها للبقاء على قيد الحياة في منطقة Chornobyl Exclusion Zone بعد نهاية العالم، يخوضها لاعبو STALKER 2: Heart of Chornobyl، والتي تأتي تكملة للجيل القادم من سلسلة ألعاب الكمبيوتر الحائزة على جوائز والتي طورتها GSC Game World. وتتميز اللعبة بأسلوب لعب فريد من نوعه، يضم عناصر لعبة إطلاق النار من منظور الشخص الأول، والمحاكاة الغامرة، والرعب. ويلعب المستخدم دورًا رئيسيًا في قصة غير خطية تتكشف في إطار خيال علمي محلي مظلم بعد نهاية العالم، فيما تكون مهمته تحديد مصير المنطقة. STALKER 2.. مغامرة مرعبة في قلب تشيرنوبل مغامرة خطيرة لم يسبق لقلب تشيرنوبيل أن ينبض بمثل هذا القدر من القوة كما هو الحال الآن، وتدعو المنطقة المتتبعين، الذين هم على استعداد للخوض في رحلة غير خطية عبر عالم مفتوح شرير في بيئة ما بعد نهاية العالم في أوروبا الشرقية. وتطبق لعبة STALKER 2: Heart of Chornobyl الإمكانات الكاملة لمحرك Unreal Engine 5 بالإضافة إلى تقنيات التقاط الحركة والتصوير الفوتوغرامتري لتزويدك برسومات قياسية وانغماس مطلق في عالم اللعبة. STALKER 2.. مغامرة مرعبة في قلب تشيرنوبل وسيجبر نظام الذكاء الاصطناعي المتقدم المطارد على استخدام نهج تكتيكي ضد العديد من الأعداء، ما يشكل تحديًا ويبقي حتى أكثر اللاعبين صرامة منخرطين. يبني نظام محاكاة الحياة A-Life 2.0 بيئة حية شاملة حيث تؤثر تصرفات اللاعب على عالم المنطقة. ولن تكون الطفرات الخطيرة والوحوش المميتة هي العوائق الوحيدة في رحلتك، إذ ستشعر بكل أحزان حياة الملاحق الجديدة أثناء البحث عن واستهلاك الإمدادات النادرة والقيمة - الطعام والمشروبات والأدوية.