شدد متخصصون على دور الأسرة في تعزيز الأمن الفكري وزيادة وعي الأبناء وحماية عقولهم من الانحرافات الفكرية، وكذلك دورها في محاربة ظواهر التطرف والتي تمثل في أقل حالاتها الانحرافات السلوكية والتعصب الرياضي مثلًا، وفي أعلى مستوياتها التكفير والتفجير والقتل والإرهاب. وأكد المتخصصون في العلوم الاجتماعية والنفسية والأمنية على أن افتقاد لغة التواصل عبر أسلوب الحوار داخل الأسرة الواحدة هو أحد العوامل الأساسية في نمو وظهور أفكار منحرفة بين الشباب، إضافة إلى أن غياب الحوار الجاد والهادئ المستمر بين الشاب وأسرته قد يزيد من ظاهرة خطيرة كالتطرف والإرهاب. المزيد من الصور :
مشاركة :