يتناول المقال بالتوثيق والصورة دعوة الكاتب الشهير للكتابة باللغة الأم ومقاطعة لغة المستعمر، لكن حضوره حفل توقيع كتابين لابنه وابنته أوقعه في مفارقة شديدة ما بين عاطفة الأبوة، والدعوة للنضال والمقاومة من أجل استرداد الهوية الوطنية والتخلص من إرث المستعمر البغيض.
مشاركة :