بعد جو الفرحة الذي شمل طيفا واسعا من الشعب السوري بسقوط نظام الأسد الذي حكم البلاد طيلة أكثر من نصف قرن بقبضة من حديد، ينصب اهتمام هيئة تحرير الشام، التي قادت معركة الإطاحة بالنظام، على الحفاظ على تماسك الدولة وبسط سيطرتها على كافة أنحاء البلاد. إلا أنها ليست الطرف المسلح الوحيد على الساحة، دون الحديث عن القواعد العسكرية والقوات الأجنبية.
مشاركة :