• الدكتور توفيق الربيعة وزير الصحة الرجل الذي أحبه الناس كلهم وعاشوا وتعايشوا معه منذ كان وزيراً للتجارة ونجاحاته كانت ملموسة ،واليوم وقد بدأ عمله في الصحة التي هي بالفعل تحتاجه ويحتاجه الوطن كله ليقف معه ويمارس دوره في إصلاح المعطوب ،والذي بات حديث المجتمع ومعاناة الناس مع الصحة والسرير والموعد والحكايات التي كلنا يعرفها ويعيشها بحرقة في كل يوم هي حقيقة ، والحديث عن البداية التي كانت في زيارة صباحية للشئون الصحية في جدة ، هي بداية رائعة وقد تناقلتها أدوات التواصل وكتب عنها الإعلام الرسمي وهي بداية متوقعة لرجل جاء ليعمل ويحرك المياه الراكدة ....،،، • نعم كان هناك في الصباح الباكر وكعادة المسئولين في بلدنا الاحتفاء بالوزراء ،كانت الحفلة الصباحية وكان الإفطار المعد بإتقان في استقبال معاليه وأجزم انه لم يكن عادياً بل كان إفطاراً شهياً في انتظاره، لكن للأسف أفسد الوزير الفرحة والحفلة بكلمة لا للحفلة وأنه جاء ليشتغل ليبدأ يومه بالعمل وتبدأ اللحظة الحاسمة التي ننتظرها في التغيير الذي نريده أن ينسى الأمس كله وتبعاته ويتعاطى مع الصحة المعضلة والتي ما تزال تعاني ويعاني معها الموطنون أكثر ، تلك البداية نريدها أن تحل كل المشاكل العالقة وأن تتعاطى مع منسوبي الصحة بحب ومن ثم تعمل على احتواء الخريجين بالتوظيف بدءاً بالطبيبات والأطباء وكل المستحقين من أبناء وبنات الوطن في الصحة التي نريدها أن تتحول الى نجاحات وأن تحل مشاكل الناس معها ..وهو يقدر والوطن يستحق منه أكثر وأكثر والقادم بإذن الله أجمل وأفضل ....،،، •( خاتمة الهمزة) ... معالي وزير الصحة .. التأمين الصحي يمنح المقيم بطاقة وعناية صحية فائقة وفي أرقى المستشفيات الخاصة !! نتمنى أن يكون التأمين الصحي للمواطنين محل اهتمامك .. وهي خاتمتي ودمتم. تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com
مشاركة :