Image copyright AP Image caption أجريت آخر عمليات ترميم للقبر قبل 200 عام باشر فريق من الخبراء بأعمال ترميم للقبر الذي يعتقد المسيحيون أن المسيح مدفون فيه، وذلك للمرة الأولى منذ 200 عام. وستتركز أعمال الترميم على الحجرة التي تحتوي القبر والتي يقول المسيحيون إنها تحفظ المكان الذي سجي فيه جسد المسيح ودفن فيه. وقد أجريت آخر الترميمات عام 1810 على إثر حريق. ويقتسم الروم الكاثوليك والروم الأورثوذوكس والأرمن الإشراف على أجزاء مختلفة من الكنيسة. وقالت المشرفة العلمية على أعمال الترميم، ،أنتونيا موروبولو، إن القبر في وضع آمن، لكن تعرضه للماء على مدى سنوات جعله بحاجة لاهتمام أكثر. ويتوقع أن تستمر أعمال الترميم ما بين 8 و 12 شهرا، وسيمكن للزوار الاستمرار في زيارة الكنيسة خلال تلك الفترة.
مشاركة :