الأمور تتسارع على الهلاليين دون أن يضعوا خطا أحمر على المشكلة الأساسية فكلما ظن سامي ورفاقه المساعدون أن هناك مشكلة في مركز معين جلبوا (محليا) أو عالميا لسد الثغرة! لكن المصيبة تكمن في أن هناك خللا ما ينخر في الفريق دون معرفته! سامي اللاعب العالمي رغم قلة خبرته التدريبية إلا أنه أفضل بكثير ممن سبقوه كخبراء مقارنة به وهاسيك وكمبورايه الذين استنزفوا أموالا طائلة دون أن يناقشهم أحد، وفكرهم الكروي من خلال نتائجهم محدود جدا!
مشاركة :