في آخر العام 2015، أعلنت قرية "كونشيستي" الرومانية -التي أفرغتها الهجرة من سكانها- استعدادها لاستقبال العائلات المعدمة. وبعد ستة أشهر، أصبحت واحة سلام للنساء ضحايا التعنيف الزوجي. من المقيمين في هذه القرية، سيدة في السادسة والثلاثين من العمر تدعى كلوديا، وهي أم لثلاثة صبيان وثلاث بنات تتراوح أعمارهم بين العامين والثمانية عشر عاما. وتقول "نحن في وضع جيد جدا هنا، لقد وجدت السلام والهدوء أخيرا". ... المزيد
مشاركة :