عاد التوتر ليسيطر على معبر راس جدير الواقع في اقصى الحدود الجنوبية مع الجارة ليبيا، حيث تم منع تجار تونسيين من المرور الى الأراضي الليبية رغم حصولهم على الوثائق القانونية هذا بالاضافة الى ابتزازهم من قبل عدد من وحدات الامن الليبية، مما دفع كافة التجار الى تنفيذ وقفة
مشاركة :