تعيد الحكومة الألمانية صياغة سياستها الأمنية بصورة تتضمن الاستعانة بالجيش الألماني في مهام داخلية حال تعرض البلاد لهجمات إرهابية، وانفتاح الجيش الألماني على ضم أجانب من الاتحاد الأوروبي في صفوفه، وتحمل المزيد من المسؤولية في حلف شمال الأطلسي (الناتو).
مشاركة :