يبدو أن حكايا الجدات كانت عقبة أولية أمام الروائي إبراهيم مضواح الألمعي، إذ وصف القصص في بداياته بـ الفاشلة، موضحا أنه عجز عن نقلها إلى الورق كما روتها جدتي، والتي تحكي طفولتها ويتمها المبكر، وأشار إلى أن حكايات الجدات في التكوين السردي للكاتب حديثا مملا. وأضاف الألمعي أن البيئة لم تكن مهيأة لمجالسة الكبار والاستماع لحكاياتهم، فهم لا يجدون الوقت الفائض لسرد حكاياتهم، فهناك ما يشغلهم عن الح
مشاركة :