في مدينة مكتظة مثل لندن يبلغ معدل الوفيات تسعة آلاف وخمسمائة شخص سنوياً بسبب تلوث الهواء. ولكن الجيد بالنسبة للندن فالباحثون يقولون إن النشاطات البدنية تبعد عادة مخاطر التلوث، وحتى في نيوديلهي التي تزيد فيها نسبة التلوث عن لندن بعشر مرات فإن الناس بحاجة الى قيادة الدراجة الهوائية لخمس ساعات أسبوعياً لتلافي مخاطر التلوث. وكذلك.. المشي أكثر يعني مركبات أقل وهو ما يعني تلوث أقل وعندما تفكر في أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تقلل من فرص الاصابة بأمراض مثل السكري والقلب فاستخدم دراجتك الهوائية.