رفض الاردن طلبات دولية بإعادة فتح حدوده مع سوريا والسماح للاجئين بالدخول إلى أراضيه وأصر على إبقاء مناطقه الحدودية منطقة عسكرية مغلقة مؤكدًا الآتي: لن يسمح لأي لاجىء سوري بدخول الأردن أولويات الأردن القصوى هي الأمن الوطني نرفض أي ضغوط التي تمارس علينا من أي جهة. مشكلة اللاجئين دولية وليست مشكلة الأردن في اعقاب العملية الانتحارية التي نفذتها «داعش» بعربة مفخخة يقودها انتحاري أدت الى مقتل 7 جنود اردنيين في منطقة الركبان الحدودية. وقال وزير الدولة لشؤون الاتصال والاعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة محمد المومني: إن اولويات الاردن القصوى هي الامن الوطني لافتًا الى اننا لن نسمح لأي أحد الاعتداء على امن المواطن الاردني مهما كانت الظروف والضغوط التي تمارس علينا من اي جهة.
مشاركة :