•مزيداً من الحب لمعالي وزير الخارجية الأستاذ عادل الجبير ومزيداً من الشكر والعرفان لمن قرر أن يكون عادل وزيراً لخارجيتنا ،لاحظوا (أنا) هنا أمارس دور الثناء لرجل فرض تقديره على الجميع ،ومن يستطيع أن يقف ضد المحسنين ،ومن يحارب المخلصين المبدعين ولأن ما أريد طرحه (هنا) هو صورتان ، صورة لمواطن جميل وأخرى لوطن أجمل يدفع بأبنائه وبناته المملوءين بالحب( له) للدفاع عنه والموت دونه والتصدي لكل من يفكر في الاقتراب منه ،(حتى) ولو بكلمة.. وكلكم شاهد ويشاهد كيف يقصف هذا الرجل خصومه بأسلوب رشيق ومقنع بل ومفحم ، فهو يحاصرهم أحياناً بكلمات تشبه إلى حد ما اللكمات القاتلة وهو عمل لا يتقنه أي أحد ولا يقدم عليه سوى مثقف ضخم ومحاور ماهر وإنسان نبيل ومواطن يحمل في صدره وطناً ومن هنا أعلنها وبصراحة أن في اختيار الرجل المناسب للمكان المناسب قيمة ومنجزاً يخدم الوطن ويقدمه للصدارة ....،،، • نعم أكتب لرجل ذكي كما كتبت عن من سلفه الراحل الأمير سعود الفيصل ، ذلك الرجل الذي كان أمة في جسد وعالماً في اسم تجاوزت روحه التعب والألم ليرحل تاركاً صورته في ذاكرة الأرض والحمد لله الذي عوضنا (عنه) برجل في قامة الأستاذ عادل وصورته وثقافته ومنطقه الرزين وأمنيتي في أن أرى في كل ركن في الوطن (عادل) يحرص على خدمة وطنه أكثر من حرصه على حياته حفظ الله الوطن ....،،، •( خاتمة الهمزة) ... في رده المفحم على قنصل إيران ،تأكدت أن الوصول للقمم هي مهمة الصقور وأن «الرخمة « لا تهزم النسور ... وهي خاتمتي ودمتم . تويتر: @ibrahim__naseeb h_wssl@hotmail.com
مشاركة :