كشفت «الشركة العربية للعود» عن خطتها التوسعية في السوق البريطانية في ظل الإقبال الملفت الذي تشهده منتجاتها ونجاحها في المساهمة الفاعلة بتعزيز المعرفة بالحضارة العربية في بريطانيا عن طريق نشر جسور أريجها وعبقها في أحد أعرق البيوت السياسية عبر التاريخ الحديث. وأتى الإعلان خلال مشاركة «العربية للعود» في احتفال أقيم في 10 داونينغ ستريت، حيث يقع أهم منزل في بريطانيا بعد قصر باكنغهام الملكي، مقر رئيس مجلس الوزراء البريطاني. وكان لـ»العربية للعود» دور بارز في نقل التراث والعادات العربية عن طريق عطورها في هذا المقر الذي يعود تاريخه إلى ما قبل عام 1600م الذي حكمت خلاله الامبراطورية البريطانية العالم.
مشاركة :