ألم يحن للاتحاديين ترك صراعاتهم التي أعادتهم للوراء، في الوقت الذي أصبح غيرهم يحصد البطولات، وبعد أن كانوا أبطال المشهد، أصبحوا أبطال خلافات، وبكل أسف، هناك من يسعى إلى أن يضع العراقيل والألغام في طريق رئيس النادي أحمد مسعود، وهم ممن يدعون بأنهم مقربون له، ويفرضون وصياتهم عليه، ويصنعون له الخلافات، ويتوهمون أن هناك له أعداء ومتربصون، علماً بأن المسعود جاء بصفح جميل، ومنفتح على الجميع، ومن خلال معرفتنا بشخصيته القوية، نؤكد أن هذه المحاولات، ستكون زوبعة في فنجان.. أيها الاتحاديون،استيقظوا من غفلة الصراعات، وانتصروا لناديكم وليس لمواقفكم الشخصية. فلاتة..