«عرض شرفي» في وداع خادم الحرمين في المغرب جدة واس أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله، بصرف راتب شهر للمشاركين الفعليين في الصفوف الأمامية لعمليتَي «عاصفة الحزم، وإعادة الأمل» من منسوبي وزارات «الداخلية، والدفاع، والحرس الوطني»، تقديراً منه، أيده الله، لأبناء هذا الوطن المخلصين الذين قدموا التضحيات فداءً للدين والوطن. ووصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى جدة مساء أمس قادماً من مدينة طنجة بعد أن قضى، أيده الله، إجازة خاصة في المملكة المغربية الشقيقة. ولدى وصول خادم الحرمين الشريفين إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي كان في استقباله عند باب الطائرة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار سمو وزير الداخلية. وفي الصالة الملكية كان في استقبال الملك المفدى صاحب السمو الملكي الأمير ممدوح بن عبدالعزيز آل سعود. كما كان في استقباله، رعاه الله، في صالة التشريفات بالمطار، أصحاب السمو الملكي وأصحاب السمو الأمراء: الأمير عبدالله بن تركي بن عبدالعزيز بن تركي، والأمير عبدالله بن خالد بن عبدالعزيز، والأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك، والأمير منصور بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن فهد بن محمد، والأمير سلطان العبدالله الفيصل، والأمير فيصل بن ثامر بن عبدالعزيز، والأمير حمود بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير خالد بن محمد بن تركي، والأمير تركي العبدالله الفيصل، والأمير سعود بن سعد بن عبدالعزيز بن تركي، والأمير بندر بن سعود بن محمد، والأمير سعود بن سعد بن محمد، والأمير عبدالرحمن بن عبدالله بن فيصل محافظ المجمعة، والأمير خالد بن منصور بن جلوي، والأمير تركي بن عبدالله بن مساعد، والأمير بدر بن سعود بن محمد، والأمير متعب بن فهد بن عبدالله، والأمير فيصل بن سلطان بن عبدالله الفيصل، والأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، والأمير نواف بن نايف بن عبدالعزيز، والأمير خالد بن سعود بن تركي، والأمير بندر بن تركي بن مساعد، والأمير عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالمجيد، والأمير فهد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، والأمير فهد بن منصور بن ثنيان، والأمير عبدالله بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وأصحاب الفضيلة والوزراء وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين. وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين، كل من أصحاب السمو الملكي الأمراء: الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير بندر بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبدالعزيز. كما وصل في معيته، رعاه الله، رئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم بن مصطفى زقزوق، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية فهد بن عبدالله العسكر، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول حمد بن محمد العوهلي، ونائب رئيس الديوان الملكي الأستاذ عقلاء بن علي العقلاء، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم بن عبدالعزيز السالم، والمستشار في الديوان الملكي الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، حفظه الله، قد غادر أمس مدينة طنجة في المملكة المغربية متوجهاً إلى المملكة. وكان في وداعه، رعاه الله، في مطار ابن بطوطة، رئيس مجلس النواب في المملكة المغربية رشيد الطالبي العلمي، ووالي طنجة تطوان محمد يعقوبي، والقائد المنتدب للحامية العسكرية في طنجة محمد المرابط، وعدد من المسؤولين في المملكة المغربية. كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، عند سلم الطائرة، أصحاب السمو الملكي الأمير عبدالإله بن عبدالعزيز آل سعود مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المغربية الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة، والملحق العسكري لدى المغرب العميد ركن نبيل العايد، وأعضاء السفارة السعودية في المغرب. حفظ الله خادم الحرمين الشريفين في سفره وإقامته.
مشاركة :