بعد سنوات من التدريبات والمعسكرات والتصفيات والتصريحات، انتظرنا ريو 2016 بقائمة طويلة من الأحلام والطموحات والأمنيات. بدأت ريو، وانتهت مشاركتنا، وعدنا من جديد لأول السطر، وما حدث بعد بكين 2008 ولندن 2012، عاد ليتكرر اليوم. التساؤلات نفسها والإجابات كذلك، وتقريباً الدهشة وردود الأفعال وإشارات الغضب نفسها التي عادة ما تعبئ أجواء الشارع الرياضي بعد كل دورة أولمبية منذ عام 2008. برونزية الجودو لسيرجيو توما كانت الإنجاز الوحيد الذي منحنا الأمل ورفع علم الإمارات عالياً في سماء الألعاب الأولمبية، ودوّن اسم الإمارات في قائمة الميداليات بالبرازيل لأول مرة في آخر 3 دورات أولمبية. إنجاز الجودو يعكس حجم العمل والجهد والتخطيط ووضوح الرؤية منذ سنوات وسنوات، ولكن ماذا عن بقية الاتحادات؟. ماذا حدث؟. ... المزيد
مشاركة :