اعتصم العشرات من أصحاب الطلبات الإسكانية من أهالي قرية أبوقوة، أمس الجمعة (16 سبتمبر/ أيلول 2016)، مطالبين بمشاريع إسكانية في منطقتهم. وأبدى المعتصمون استغرابهم من عدم تخصيص مشروع إسكاني آخر بعد أن تحول أحد المشاريع المخصصة لهم إلى مشروع خاص، على حد قولهم، مؤكدين «راسلنا وزير الإسكان السابق بشأن الموضوع إلا أننا لم نتلقَ أي جواب منه». وذكر المعتصمون أن عدد الطلبات الإسكانية في ازدياد مطرد، مشيرين إلى أن قرية أبوقوة من القرى المنسية بالمشاريع الإسكانية. وأشاروا إلى أن أصحاب الطلبات الإسكانية بالقرية يعانون من أوضاع معيشية صعبة بسبب تكدس العديد منهم مع أفراد أسرتهم بمنزل واحد، مؤكدين «قمنا بتجديد تحركنا بهذا الجانب لعل وعسى أن تثمر تلك التحركات لإيجاد حل جذري لهذه المشكلة».أصحاب الطلبات الإسكانية بأبوقوة يعتصمون للمطالبة بمشاريع إسكانية في منطقتهم أبوقوة - محمدالجدحفصي اعتصم العشرات من أصحاب الطلبات الإسكانية من أهالي قرية أبوقوة، أمس الجمعة (16 سبتمبر/ أيلول 2016)، مطالبين بمشاريع إسكانية في منطقتهم. وأبدى المعتصمون استغرابهم من عدم تخصيص مشروع إسكاني آخر بعد أن تحول أحد المشاريع المخصصة لهم إلى مشروع خاص، على حد قولهم، مؤكدين «راسلنا وزير الإسكان السابق بشأن الموضوع إلا أننا لم نتلقَ أي جواب منه». وطالب المعتصمون مجدداً من وزارة الإسكان بأن تستغل المساحات الشاسعة من الأراضي التي تعود ملكيتها للدولة بإنشاء مشروع إسكاني لأصحاب الطلبات من أهالي القرية. وذكر المعتصمون أن عدد الطلبات الإسكانية في ازدياد مطرد، مشيرين إلى أن قرية أبوقوة من القرى المنسية بالمشاريع الإسكانية. ولفتوا إلى أن اللجنة المعنية بالملف الإسكاني سبق ونظمت عدة اعتصامات سابقة، كما تم عقد لقاءات مع المسئولين عن المنطقة وتم خلالها شرح أوضاع الأهالي وتوضيح مطالبهم المتمثلة بحقهم الأصيل الذي كفله الدستور والميثاق الوطني بالسكن، إلا أن جميع تلك المحاولات باءت بالفشل. وأشاروا إلى أن أصحاب الطلبات الإسكانية بالقرية يعانون من أوضاع معيشية صعبة بسبب تكدس العديد منهم مع أفراد أسرتهم بمنزل واحد، مؤكدين «قمنا بتجديد تحركنا بهذا الجانب لعل وعسى أن تثمر تلك التحركات لإيجاد حل جذري لهذه المشكلة». اعتصام أهالي أبوقوة للمطالبة بحقهم الإسكاني
مشاركة :